كتاب نهاية الأرب في فنون الأدب ـ العلمية (اسم الجزء: 1)
"""""" صفحة رقم 58 """"""
وقال آخر :
وكنا في اجتماع كالثريا ، . . . فصرنا فرقة كبنات نعش
وقال آخر :
كالفرقدين إذا تأمل ناظرٌ ، . . . لم يعل موضع فرقد من فرقد .
وقال الوزير أبو الفتح البستى :
وللنجم من بعد الرجوع استقامةٌ . . . وللشمس من بعد الغروب طلوع .
وقال جحظة :
مثل الذي يرجو البلو . . . غ إلى الكواكب وهو مقعد .
وقال عمر بن أبي ربيعة :
أيها المنكح الثريا سهيلاً ، . . . عمرك الله كيف يلتقيان ؟
هي شامية إذا ما استهلت ، . . . وسهيل إذا استهل يماني .
وقال آخر :
وكل أخ مفارقه أخوه ، . . . لعمر أبيك ، إلا الفرقدان