كتاب تشنيف المسامع بجمع الجوامع (اسم الجزء: 1)

والإجماليَّةُ فَصْلٌ أَخْرَجَ به الأدِلَّةَ التفصيليَّةَ بحَسَبِ مسألةٍ مسألةٍ، وهو الفِقْهُ،

الصفحة 119