كتاب عجالة الإملاء على الترغيب والترهيب - ط المعارف - ناقصة (اسم الجزء: 2)

وهذه الطريق هي التي حسنها الترمذي، ونسخ كتابه متفقة على لفظة "حتى" بالتاء المثناة فوق.
بل جزم النووي بأن الرواية هكذا.
(وكذا قال ابن الملقن في "غريب ألفاظ كتابه": "أدلة المنهاج" "كذا هو" حتى "بالتاء وإياك أن تصحفَه بـ "حين").
ثم من الطريق المذكور أخرج الجماعة المذكورون الحديث المذكور مختصراً، والإمام أحمد مطولاً.
وقد أخرجه الترمذي أيضاً مطولاً نحو سياق أحمد في صفة الجنة لكن من طريق حمزة الزيات عن زياد الطائي -وهو واهٍ-

الصفحة 809