كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)
226
227
228
229
230
231
232
233
234
- فبذاك ينجو العئد من إشراكه
- و 1 لهجرة الاخربد إلى المبعوث بال
- فيدور مع قول الرسول وفعله
- ويحنبم الوحي المبين على الذي
- لا يحكمان بباطل ابدا وكلم
- وهما كتاب الله اعدل حاكم
- و 1 لحاكم الثاني كلام رسوله
- فإذا دعوك لغير حكمهما فلا
- قل: لا كرامة لا ولا نعمى ولا
- وإذا دعيت إلى الرسول فقل لهم
- وإذا تكاثرت الخصوم وصيحوا
ويصير حقا عابد الرحمن
حق المبين وو ضح البزهان
نفيا وإثباتأ بلا روغان
قال الشيوخ فعنده حكمان
العدل قد جاءت به الحكمان
فيه الشفا وهداية الحئران
ما ثم غيزهما لذي إيمان
سمعا لداعي الكفر والعصيان
طؤعا لمن يدعو إلى طغيان
سمعا وطوعا لشت ذا عصيان
فاثبت فصئحتهم كمثل دخان
224 - ي: يعجو من جميع أنواع الشرك الخفي معها والأصغر والاكبر.
226 - ف، ب، د، س: " فتدور".
227 - ف، د: " وتحكم ".
- اي: عند صاحب الحق حكمان: الكتاب، والسنة.
228 - "جاءت 1 لحبدمان": فيه تانيث الفعل للفاعل المذكر، وهو الحكم، وستراه
مرة اخربد في البيت 262، وانظر التعليق على البيت 211 (ص).
230 - س: " الايمان ".
232 - "نعمى": من نعمى عين: قزتها، اي فعل ذلك كرامة لك وإنعاما بعينك.
اللسان 581112، ومراد الناظم: لا اكرمك ولا قز عيناش ولا طيعك يا
داعي الكفر والطغيان.
233 - يشير إلى قوله تعالى: <إنما كان قول المؤِمين إذا دعوآ إلى الله ورسوله-
ليحكم لجن! أن يقولوأ سمغنا و طعنأ وأؤل! ك هم المفلحون *> [النور:
101