كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 1)

597
598
599
600
601
602
603
604
597
599
600
602
604
نغر
في مجامع طرق أ
و 1 ختلافهم في
وإذا اردت مجامع الطرق التي
فمدارها صلان قام علئهما
هل قولة بمشيئة ام لا وهل
اصلا اختلاف جميع اهل الارض في الى
ئم الالى قائوا بغير مشيئة
إحدافما جعلتة معنى قائما
والله احدث هذه الالفاظ كئي
ولذانب قالوا إنها لئست هي ا و
هل] لأر ض
ا لقران
فيها افتراق الناس في القران
هذا الخلاف هما له ركنان
في ذاته ام خارج هذان
غرآن فاطئب مقتضى البرهان
وإرادة منه فطائفتان
بالنفس او قالوا بخمس معان
تبديه معقولا إلى الاذهان
غران بل دلت على القزان
- هنا حاشية في ب: "تحقيق القول في بحث الكلام)] ه
- د، س: "او لا".
- د، ط: " صل اختلاف " ف: "اصلا خلاف ".
- "خمس معان ": انظر ما سبق في البيت 586.
- يعني: الأشاعرة والكلابية. وقد جعلت الاشاعرة كلام الله معنى واحدا
قائما بنفسه والكلابية جعلته خمسة معان وهو الكلام النفسي على ما هو
معروف من مذهبهم وقد تقدم في الفصل الماضي تفصيل قول الاشاعرة
والكلابية في الكلام، [البيت: 563 وما بعده].
- ب، د، ط: "وكذاك قالوا".
كذا ورد البيت على الصواب في الاصل وطه. وفي غيرهما: "بل مخلوقة"
وفي حاشية الاصل ايضا كتبت هذه الزيادة. وضرب عليها في نسخة ظ،
لانها سبب لاختلال وزن البيت. (ص).

الصفحة 199