كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

669 - ويكلم الثقلئن يوم معادهئم
670 - وكذا يكلم حزبه في جنة ا ل
671 - وكذا يكلم وسله يوم اللقا
672 - ويراجع التكليم جك جلاله
حقا فيشمع قوله الثقلان
حيوان بالتسليم و لرضوان
حقا فيمسالهئم عن التئيان
وقت الجدال له من الإنسان
669 - يدل عليه قوله تعالى: <يمعشر الجن والالنس ألم يأتم رسسل منكم يقصون
عاي ءايني ولنذرونكر لةآ يومكغ هدأ قالوا يثهذنا على+ أنفسن! وغيئقص الحبوة
الدتا وشهدو كل+ أنفسهغ ألفم كانو نحفربف! > [الانعام: 130]،
وحديث عبدالله بن أنيس رضي الله عمه وفيه: "إن الله تعالى ينادي يوم القيامة
بصوت يسمعه من بعد كما يسمعه من قرب" الحديث تقدم تخريجه في
حاشية البيت 442 و شار إليه الناظم في البيت 678.
670 - قوله: "بالتسليم" يدل عليه قوله تعالى: <إن أضخب لحئة انيؤم في شغل فبههون
* فنم وأزوجؤ فى ظظ على الارآيك متيهون * لمم فيها فبههة ولهم ما يذعون*
سبم قولا تن ربئ زحيص *>؟ لس!: 55 - 58]، وانطر حديث جابر بن عبدالله
رضي الله ععه، الذي سيذكره الناظم في لبيتين 1743، 5462.
- قوله: "والرضوان" يدل عليه حديث ابي سعيد الخدري رضي الله عنه قال:
قال رسول الله!: "ان الله تبارك وتعالى يقول لأهل الجنة: يا اهل الجنة،
فيقولون: لبيك ربتا وسعديك، فيقول: هل رضيتم؟ فيقولون: وما لما لا نرضى
وقد اعطيتنا ما لم تعط احدا من خلقك. فيقول: انا اعطيكم افضل من ذلك،
قالوا: يا رب واي شيء افضل من ذلك؟ فيقول: احل عليكم رضواني، قلا
اسخط عليكم بعده ابدا". متفق عليه. البخاري 415/ 11 فتح، كتاب الرقاق،
باب 51 صفة الجنة والنار، ومسلم 168/ 17 نووي، كتاب الجنة وصفة نعيمها
واهلها.
671 - يدل عليه قوله تعالى: <يوم تحمع الله الرسل فيقول ما! أجتتم قالوأ لا عد لنا
إئك أنت عتص الغيوب *> [المائدة: 109] وقوله: <فلنشلن الذجمت أزسل
التهم ولنش! المرسلين *> [الاعراف: 6].
672 - يشير إلى ما جاء عن انس بن مالك رضي الله عنه قال: كنا عند-
213

الصفحة 213