كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
1974 - و" إلى السماء قد استوى " فمقيد
1975 - لبر "على العردتر استوى " هو مطلتح
1976 - لكنما الجهميئ بقصر فهمه
1977 - افإذا اقتضى "واو المعئة " كان م!
1978 - فإذا أتى من غحبر حزف كان م!
بتمام صتعتها محع الإتقان
من بعد ما قد تم بالاركان
عن ذا فتلك مواهب المنان
! ناه استواء مقدم والثاني [ه 4/ب]
ضاه الكمال فلئس ذا نقصان
1974 -
1975 -
1976 -
1977 -
1978 -
عليه والارتفاع كما قال! تعالى: <هو اتذي ط! لكم ما في الأرضى جميعاغ
استوي الى الشمآ > 1 البقرة: 29]، وقوله تعالى: <ثم استوي الى السبما وهي
لح) [فصلت: 11]، وأكثر السلف في هذين الموضعين فسروها بمعنى
العلو والارتفاع كما مر عند إشارة الناظم إلى تفسير أبي العالية ومجاهد،
وعندما أشار إلى كلام البغوي ونقله عن السلف هذه المعاني. انظر الأبيات
1347 - 0 135، 0 136، ومجموع الفتاوى (1815 5 - 522)، (6 39911)،
ومختصر الصواعق ص 306، والصواعق المرسلة (19511 - 196).
ب: (صيغتها) وهو تصحيف.
- يشير إلى قوله تعالى: <هو ائذبح طح لكم ما في الارضى حميعا ثم
استوي الى الشمد فسولهن ستع سمؤت وهو لكل شىه عليم) [البقرة: 29].
يشير إلى قوله تعالى: <الرحمن على آلعرتح اشتوى *> 1 طه: 5].
- وقوله: "تم بالأركان) " يعني العرتر.
"عن ذا": أي عما تقدم تفصيله من معاني الاستواء إذا كان بمعنى العلو.
والمعنى: إذا جاء الفعل "استوى" مع واو المعية كما يقال: 1 (استوى الليل
والنهار" فيكون بمعنى المساواة أي: أن الذي قبل الواو مساو للذي بعده
وهو معنى قول الناظم: (استواء مقدم والثاني). انظر مختصر الصواعق
ص 306، الصواعق (19511)، لسان العرب (410114).
والمعنى: أن لفعل "استوى" إذا جاء مفردا غير مقترن بحرف الاستعلاء أ و
اي حرف كما جاء في قوله تعالى: <ولما بلغ اشدلم واشتوى) 1 القصص:
14] يكون بمعنى: كمل وتئم من غير نقصان.
انظر: لسان العرب (410/ 14)، مختصر الصواعق ص 306.
525