كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
غعر
في بيان سبب غلطهم في الألفاظ والحكم عليها
باحتمال عدة معان حتى 1 سقطوا الاستدلال بها
1986 - واللفط منه مفرد ومركمث وقي الاعتبار فما هما سيان
1987 - و 1 دلفظ بالتزكيب نص في الذي قصد المخاطب منه بالتئيان
1988 - او ظاهز فيه وذا من حئث نش! جته إلى الافهام والاذهان
1986 -
1987 -
1988 -
"وفي": كذا في الاصلين وظ، د، س. وفي غيرها سقطت الواو.
ف، د، ط: (في التركيب).
-] لنص: ما يفيد بنفسه من غير احتمال كقوله تعالى: <تالث عشزه؟ مله>
[البقرة: 196]، وقيل: هو الصريج في معناه، وقال ابن قدامة: "وقد
يطلق النص على ما لا يتطرق إليه احتمال يعضده دليل، فإن تطرق إليه
احتمال لا دليل عليه فلا يخرجه عن كونه نصا]).
انظر: روضة الناظر لابن قدامة (560/ 2)، المستصفى للغزالي (385/ 1)،
العدة لابي يعلى (138/ 1).
- المخاطب: ضبط في ف بكسر الطاء.
- "بالتبيان": كذا في الاصلين وح. وفي النسخ الاخرى: "للتبيان". وفي
ط: "في التبيان ".
] لظاهر: هو ما يسبق إلى الفهم منه عند الاطلاق معنى، مع تجويز غيره،
وقيل: ما احتمل معتيين هو في أحدهما أظهر.
قال ابن قدامة: "وحكمه أن يصار إلى معتاه الظاهر ولا يجوز تركه إلا
بتاولل".
انظر: روضة التاظر (563/ 2)، شرح الكوكب المتير لابن التجار (لهه! 459).
والمعنى: أن القولين السابقين في اللفظ المركب هو أمر نسبي على حسب
ما تفهمه اذ هان كل طائفة من هذا اللفظ فيكون نظا عتد طائفة وظاهرا عتد
طائفة. وسيأتي الكلام عليه.
527