كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

1991 - فالاولون لإلفهم ذاك الخطا
1992 - طال المراس لهنم لمعناه كما ايف
1993 - و [لعلم منهم بالمخاطب إذ هم
1994 - ولهئم تم عناية بكلامه
1995 - فخطابه نم! لديهم قاطغ
1996 - لكن مق هو دونهم في ذاك لم
1997 - ويقول يظهر ذا ولئس بقاطع
1998 - ولإنفه لكلام مق هو مقتد
1999 - هو قاطغ بمراده فكلامه
ب والفهم معناه طول زمان
ضدت عنايتهم بذاك الشان
أولى به من سائر الإنسان
وقصوده مع صحة العرفان
فيما ريد به من التئيان
يقطع بقطعهم على البرهان
في ذهنه لا سائر الاذهان
بكلامه من عالم الازمان
نص لديه و ضح التبيان
1991 -
1992 -
1993 -
1996 -
1998 -
1999 -
يعني الذين كانت عندهم الالفاظ المركبة في نصوص الوحي مفيدة لليقين
كأحاديث الصفات والعلو وغيرها.
"ذاك الخطاب ": النص إما من القران أو السنة.
المر 1 س: الممارسة والمزاولة.
المخاطب: بكسر الطاء، وهو الله سبحانه أو الرسول فإن كان القران
فهم أعلم الناس بالله، وإن كان الرسول فهم أعلم الناس بسنته
وبكلامه
يعني أصحاب القسم الثاني: الذين يقولون إن ألفاظ الكتاب والسنة ظاهرة
وليست نصا يقيد العلم القاطع.
- ف: الا يقطع).
"لكلام": كذا في الاصلين، وفي غيرهما: "بكلام".
- "عالم": كذا في جميع النسخ (غير د التي فيها "غالب"، تحريف). وضبط
في ف، ظ بفتح اللام "عالم" وهو بعيد، إذ المقصود: علماء الزمان. ولعل
الصواب: "عالمي" بالياء، يعني العلماء. ولما كانت الياء لا تطهر في الانشاد
و [لاملاء أخطأ المستملي وحذفها في الكتابة. والله أعلم، (ص).
كذا في الأصلين. وفي غيرهما: " وكلامه ". وفي د، ح: "بكلامه ومراده "، خطا. =
529

الصفحة 529