كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
87
88
89
90
91
92
93
94
95
89
91
92
94
95
20
20
20
20
20
20
20
20
20
20
20
20
20
20
إد النصوص ادلة لفظئة
فلذاك حكمنا العقول وأنتم
فلأفي شيئء قد وميتئم بئننا
الاصل معقوذ ولفظ الوحي م!
لا بالنصوص نقول نحن و نتم
فذروا عد 1 وتنا فإن وراءنا
فهم عدؤكم وهئم عداونا
تلك المجشمة الالى قالوا بأن م
ل! اليه يصعد قولنا وفعالنا
لئم تفض قط بنا إلى إيقان
أيضا كذاك فنحن مصظلحان
حزب البسوس ونحن كالإخوان
شول ونحن و نتم صنوان
أيضا كداك فنحن مصظحبان
ذاك العدو لثقل ذو [لاضغان
فجميعنا في حربهم سئان
الله فوق جميع ذي الأكوان
! الئه تزقى روج ذي الايمان
ب، ط: (حرب الحروب). وحرب البسوس من حروب الجاهلية المشهورة،
منسوبة إلى امر ة اسمها "البسوس " خالة ج! اس بن مرة الشيباني، كانت لها ناقة
يقال لها: "سراب" فراها كليب وائل في حماه وقد كسرت بيض طير كان قد
أجاره، فرمى ضرعها بسهم، فوثب ج! اسق على كليب فقتله، فهاجت حرب بكر
وتغلب ابني وائل بسببها أربعين سعة، حتى ضربت العرب بها المثل في الشوم.
انظر: لسان العرب (2816).
كذا في الاصلين ود، س. وهو الصواب. وفي غيرها: "مصطلحان"،
فيكون تكرارا لشطر البيت (2088).
] لثقل: واحد الاثقال وهو الحمل الثقيل مثل حمل و خمال، اللسان (1 8511)
وفي طه: "ذي الاضغان"، خطأ ه ويريد به هنا: أن العدو الذي سوف يحاربونه
أمره ليس بالهين بل هو كبير وشديد يحتاح إلى جهد ومشقة في جهاده.
المجسمة او المشبهة: هم الذين شبهوا الله بخلقه. وقد سبق التعريف بهم
في التعليق على مقدمة المولف. وهذا من قول الفلاسفة، والباطنية لنفاة
الصفات. ويقصدون بالمجسمة أهل السنة.
تقدمت إشارة الناظم إلى صعود الأقوال والافعال إلى ادله عند سرده لادلة العلو.
وكذلك صعود روح المؤمن ععدما تخرح وتصعد بها الملائكة إلى السماء.
542