كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
98 0 2 - وكذاك ينرل كك اخر ليلة
99 0 2 - للائتداء والانتهاء وذان لد
0 0 1 2 - وكذاك قالوا انه متكلم
1 0 1 2 - ايكون ذاك بفير حزف أم بلا
نحو الشماء فهاهنا جهتان
اجسام ين الله من هذان
قام الكلام به فيا إخواني
صوت فهذا لئس في الامكان
2098 -
2099 -
2101 -
* وهو قول محمد بن الحسن بن فورك (اجتماع الجيوش ص 281).
* وهو قول محمد بن موهب شارح رسالة ابن أبي زيد (اجتماع الجيوش
ص 187، 188).
* وهو قول عبدالوهاب بن نصر المالكي (اجتماع الجيوش ص 164،
189، 280، 281).
* وهو قول سعد الزنجاني (اجتماع الجيوش ص 197).
* وهو قول محمد بن الفضل التميمي (اجتماع الجيوش ص 180، 183).
* وهو قول عبدالقادر الجيلاني (اجتماع الجيوش ص 276، 277).
* وهو قول محمد بن فرج القرطبي (اجتماع الجيوش ص 280).
تقدم الكلام على حديث التزول. انظر البيت (448) ئم البيت (1205).
"هذان" هنا في محل جز، على لغة من يلزم المثنى الألف دائما. انظر ما
سبق في البيتين (200، 979)، (ص). وهذه من حجج أهل التعطيل في
نفي الصفات الاختيارية عن الله كالاستواء والنزول بحجة أنها من صفات
الأجسام.
قال الجويني في الإرشاد ص 130: "ثم ليس المعنى بالانزال حط شيء من
علو إلى سفل، فان الانزال بمعنى الانتقال يتخصص بالأجسام والأجرام ".
وانظر أساس التقديس ص 108 - 109، مفاتيح الغيب (127/ 2). وانظر
مجموع الفتاوى (351/ 5)، شرح حديث النزول لشيخ الاسلام، ص 113،
مختصر الصواعق ص 124.
كذا في الأصلين وج، ط. وفي غيرها: "بلا حروف ".
-ح: (بالامكان). والمعنى: أن المعطل ينكر على أهل السنة إئباتهم صفة
الكلام لله وأنه متكلم بحروف وأصوات وحجتهم في ذلك أن الحروف =
544