كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

21
21
21
21
21
21
21
21
21
21
21
21
21
21
21
وسذاك أنتئم منهم أيضا بي
إن جئتموهئم بالعقول أتوكم
فتحالفوا إنا عليهم كلنا
فإذا فرغنا منهم فخلافنا
فالعزش عند فريقنا وفريقكم
ما فوقه شي 4 سوى العدم الذي
ما الله مؤجود هناك وإنما ا د
[والله معدوم هناك حقيقة
سذا هو الئوحيد عند فريقنا
رزا المنزل الصنك الذي تريان
بالنص من اثر ومن قزان
حزب ونحن وأنتم سلمان
سهل ونحن وأنتم أخوان
ما فوقه أحد بلا كتمان
لا شيء في الاذهان و لاعيان
حدم المحفق فؤق ذي اكوان
بالذات عكس مقالة الديصاني]
وفريقكئم وحقيقة العزفان
الضئك: الضيق كما في قوله تعالى: <ومق أعرض عن ذتحري فإن له معيشة
ضنكا> أي ضيقة. يقول الباطمي للمؤؤلة: إن المجسمة - يعني اهل الستة-
كما ضايقونا بنصوص الكتاب والسنة، ضايقوكم ايضا، فيجب علينا ن
نتحالف ونتازر. وقوله "تريان" صيغة التثنية جاءت للجمع، كما مز من قبل
في البيت (1496).
ط: (فنحن).
ف، د: (ما فوقه للخلق من رحمان). و شار في طرة ف إلى ما في أصلنا
وغيره، كما أشار في حاشية الأصل إلى ما في نسختي ف، د.
كذا في الأصلين وج، ط. وفي غيرها: "في ذهن ولا عيان" و شار في
طزة ف إلى هذه النسخة.
هذا البيت ساقط من (ف).
هذا البيت لم يرد في الاصل. ويظهر لي - والله أعلم - أن الناظم رحمه الله
حذفه من النسخة الاخيرة واسشبدل به البيت السابق، (ص).
- ف: "ما قد قاله " وهو مخل بالوزن.
- قد سبق تشبيه المثبت بالديصاني على لسان المعطل في البيت (466).
و 1 لديصانية من فرق المجوس كما تقدم.
546

الصفحة 546