كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

81
82
83
84
85
86
87
88
89
81
83
85
86
87
89
إذ قوله نملدينا محكم
والنمق فهو به عل! م دوننا
إلا تمشكهم بأيدي مبصر
فاعجب لعميان البصائر أبصروا
ورأوه بالثقييد أولى من سوا
وعموا عن الوحيين إذ لم يفهموا
قؤل الشيوخ أتلم تبيانا من ا و
النقل نقل صادق والقول من
وسواه إفا كاذب أو صخ لم
وظو 1 هر المنقول ذات معان
وبحاله ما حيلة العميان
حثى يقودكم كذي الارسان
كؤن المقلد صاحب البرهان
5 بغئر ما بزهان
معناهما عجبا لذي الحزمان
! حيئن، لا و 1 لواحد الزحمن
ذي عصمة في غاية التئيان
يك قول معصوم وذي تئيان
وانظر: درء التعارض (15/ 1، 16، 204)، مجموع الفتاوى (سهلم 66،
7!)، (67/ 4، 68)، (441/ 16، 442)، الصواعق المرسلة (418/ 2 -
425)، منهج الاستدلال (579/ 2 - 582).
- في الأصل: "نضأ".
- ف: "الأ تمسكتم ".
- "يقودكم" كذا في الأصلين. وفي غيرهما: " يقودهم "، وهو أوضح. اما الذي
في الاصلين ففيه التفات من الغيبة إلى الخطاب كما في قول عنترة من معلقته:
شربت بماء الذحرضين فاصبحت عسرا عليئ طلابك ابنة مخرم (ص).
- البيت كذا نافص الوزن في جميع النسخ الخطية وطت. وقد أصلحه بعض
من قرأ نسخة ف بزيادة "نصق ولا" قبل (برهان). وزاد في طه: "بصر
ولا". وطع: "هدي ولا". وانطر تعليةنا على البيت (683)، (ص).
- كذا في الاصلين وس، ط. وفي غيرها: "لذا" وهو يضا جيد، (ص).
- طع: "على الوحيين " خطا.
- طع: "المنان". وقوله: "لا والواحد الرحمن " قسم من المولف على
بطلان كلام المعطلة وصحة ما ياتي في البيت الاتي.
- المعنى: وما سوى هذا النقل الصادق - الذي هو الكتاب والسعة الصحيحة - =
557

الصفحة 557