كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

501/لا
90
91
92
93
94
95
96
97
98
99
90
91
93
95
98
99
أفيشتوي النقلان يا أهل النهى
هذا الذي ألقى العداوة بيننا
نصروا الضلالة! ن سفاهة رأيهم
ولنا سلوك ضد مشلكهم فما
إنا أبينا ان نسن بما به
إنا عزلناها ولم نعبا بها
من لم يكن يكفيه ذان فلا كفا
من لم يكن يشفيه ذان فلا شفا
من لم يكن يغنيه ذان رماه رث م
/من لم يكن يهديه ذان فلا هدا
ان الكلام مع الكبار وليس مع
والفه لا يتماثل النقلان
في الله نحن لاجله خصمان
لكو نصرنا موجب القران
رجلان منا قط يلتقيان
دانوا من الاراء و 1 لبهتان
يكني الرسول ومحكم القرآن
5 الله شر حوادث الازمان
5 الله في قدب ولا ابدان
العزش بالإعدام والحرمان
5 الله سئل الحق و 1 لإيمان
تلك الاصاغر سفلة الحيوان
2 -
2 -
2 -
2 -
2 -
2 -
2 -
من أقوال الرجال فهو إما ن يكون نقلا كاذبا و يكون صادقا ولكنه عرضة
للخطا لانه ليس بمعصوم بخلاف الوحيين.
كذا في الاصلين وج، ط. وفي غيرها: "لن يتمائل".
أي ن سبب العداوة: انكم ناصرتم الباطل وأهله، ونحن نصرثا الحق
وأهله وما يدل عليه الكتاب والسنة، فلا يمكن أن نلتقي نحن وإياكم. فان
العداوة في الله ولاجل مرضاة الله.
وضع "قط" موضع "ابدا"، وقد سبق مثله. انظر البيت (928)، (ص).
كذا في الاصلين وج. وفي غيرها: "الفرقان".
الإعدام: الفقر.
"يكنلما ساقطة من ب.
كذا في الأصلين. وفي غيرهما مكان الأصاغر: "الاراذل". وجمع بينهما
في ب. وفي ظ: "الاصاغر اذ ل".
والمعنى أن عرض الحجج والمناظرة مع كباركم ورؤسائكم فهم أهل العقل والرأي الذين
يتصدرونكم لنصرة مذهبكم وليس مع الصغار والغوغاء الذين هم أشبه بالحيوانات.
558

الصفحة 558