كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
22
22
22
22
22
22
22
22
22
22
22
22
22
22
22
22
-أوساخ هذا الخلق بل أنتانه جيف الوجود و خبث الانتان
- الالالبين دماء أهل العلم باد ممفران و لبهتان و 1 لعدو 1 ن
-الشاتمي هل الحديث عداوة للسنه العليا مع القزان
- جعلوا مسئتهم طعام حلوقهم فالله يقطعها من الاذقان
-كئرا وإعجابا وتيها زائدا وتجاوزا لمراتب الإنسان
- لو كان هذا من وراء كفاية كنا حملنا راية الشكران
- لكنه من خلف كل تخلف عن رتبة الإيمان و لاحسان
- من لي بشئه خوارج قد كفروا بالذنب تأويلا بلا إحسان
- ولهم نصوصق قضروا في فهمها فأتؤا من التقصير في العزفان
- وخصومنا قد كفرونا بالذي هو غاية التؤحيد والإيمان
* * *
ط: "العدوان والبهتان " تقديم وتاخير.
أي يتلذذون بسمث اهل الحديث كأن ذلك طعامهم ورزقهم، (ص).
التيه بالكسر: الصلف والكبر. القاموس ص 1606.
أي لو كان هذا التكبر ورذ الحق و [لاعجاب بالرأي عن كفاية وامتلاء بالعلم
لشكرنا لهم ذلك، ولكن الحقيقة أنه عن جهل وتخلف عن منازل أهل
الايمان والإحسان.
طع: "كل مخلف ".
يعني أن الخوارج أحسن حالا منهم لانهم قبلوا النصوص وعملوا بها ولكن
أخظووا في فهمها وكفروا مرتكب الكبيرة تأويلا منهم، و ما هؤلاء
فكفرونا نحن الذين نتمسك بالكتاب و 1 لسنة ومعنا التوحيد والايمان فالله
المستعان.
و نظر ما تقرم في البيت رقم (1300).
559