كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
2244 - وبداسب قلت بأر منه ينزل الى
2245 - كان الصواب بان يقال نزوله
46 22 - وتفرق ابن الدة؟ والتابين مى
2247 - لو قلت من؟ كان الصواب كما ترى
غرآن تنزيلأ من الرحمن
من لؤحه او من محل ثان
ضنع علئه ولئس في الإمكان
في القئر يشال ذلك الملكان
ومن ذلك تأويل الرازي لقوله تعالى: <تغرج اتملبه! ة والروح إلة ف يؤ/
كان مقدارلم خمسين الف سنؤ> [المعارج: 4]، قال: "وأما حرف "إلى" في
قوله: <تغرج المثب! ه والروح إلته> فليس المراد منه المكان بل المراد انتهاء
الامور إلى مراده كقوله: والمراد الانتهاء إلى
موضع العز والكرامة كقوله: <ادق ذاسق إك ربى) ويكون هذا إشارة إلى أ ن
دار الثواب أعلى الامكنة وأرفعها". مفاتيح الغيب (8 ا 208) 5 وانظر مجموع
ا لفتا وى (15 9 6).
2244 - يشير إلى قوله تعالى: <وقرانا فرقة لنقراه على الاس على مكمخ ونزلته نتريلأ)
[الاسراء: 06 1].
وقوله تعالى: <قل نزلهد روح القدس من زبف بالحق) [النحل: 102].
2245 - يشير الناظم إلى تأويل النفاة لادلة النزول أي نزول القران الدالة على
علو الله، ومن تأويلاتهم قالوا المراد نزول القران من اللوج المحفوظ أ و
من محل ثان او من جبريل.
ومن ذلك تأويل الرازي لقوله تعالى: <حص*تترللي من الركن الرحيم *>
[فصلت: 1، 2] قال: "والمراد من كونها منزلا أن الله تعالى كتبها في
اللوج المحفوظ وأمر جبريل بأن يحفظ تلك الكلمات ثم ينزل بها على
محمد!. .". مفاتيح الغيب (33217).
وانطر: المجرد لابن فورك ص 64، الارشاد للجويني ص 130.
2446 - طت، طع: (الاين ممتن). طه: (ذاك الأين).
(يمممير1 الى رد النفاة لحديث الجارية وقد تقدم الكلام عليه عند البيت رقم
2247 - ب، ظ، د: "ذانك". والمقصود هنا: ذلك السرال.
565