كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

521/أ]
98
99
01
02
03
04
06
07
98
99
01
02
04
07
/ميزاب يسنته وقول! إلهه
والناس لا يردونه إلا من ا د
وردوا عذاب مناهل كرم بها
فبحق من أعطاكم ذا العدل! واد
من ذا على دين الخوارج بعد ذ ا
والله ما نتم لدى الحشوي!
فضلا عن الفاروق والصديق فف
والله لو أبصرتم لرأيتم الى
وكلام رب العالمين وعبد5
من أن يحزف عن مواضعه و ن
وهما مدى الازمان لا ينيان
الاف أفراد ذوو إيمان
ووردتم انتئم عذاب هوان
إنصاف والتخصيص بالعرفان
أنتئم ام الحشوي ما تريان؟
* ان يقدمكئم على عثمان
* عن رسول الله و لقرآن
حشوي حامل راية الإيمان
في قلبه اعلى وأكبر شان
يقضى له بالعزل عن إيقان
من شرب منها لم يظما اخر ما عليه. يشخب فيه ميزابان من الجنة، من
شرب منه لم يظمأه عرضه مثل طوله ما بين عفان الى أيلة. ماؤه اشذ
بياضا من اللبن واحلى من 1 لعسل". اخرجه مسلم في الفضائل برقم
(2300).
ط: "مدى الايام ".
"لا ينيان" من ونى اي: لا يفتران.
ط: أفرادا.
"عذاب مناهل": بكسر العين: جمع عذب.
كذا في الأصل وس، ح، طه، طع. وزاد في غيرها قبل "والتخصيص":
"والتحقيق" فاختل الوزن.
خاطب الجمع بصيغة التثنية. انظر ما سلف في البيتين (307) و (1496)، (ص).
كذا في د، ط، وهو الصواب. وفي غيرها: "فصلا على" تحريف، (ص).
كذا ضبط "يحرف" و"يقضى" فى ف بالبناء للمجهول، ويجوز بناؤهما
للمعلوم (ص).
572

الصفحة 572