كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

2308
2309
2310
2311
2312
2313
2314
2315
2308
2309
2311
! 231
2315
ويرى الولاية لابن سينا و بي نصر أو المولود من صفوان
ؤ من يتابعهم على كفرانهم أو من يقلهدهئم من العميان
يا قؤمنا باللهه قوموا وانظرو وتفكرو [في الشره والاعلان
نظرا وإن شئتئم مناظرة فمن مثنى على هذا ومن وحدان
أفي الالوائف بعد ذا أدنى الى قول الزسول ومحكم القزان
فإذا تبثن ذا فإكا تتبعوا أو تعذروا أو تؤذنوا بطعان
* * *
نه! مفر
في تلقيبهم أهل النهذه هبالينتيه تهبهنان مره
أولى بالوصف المدهموم هر دها الفقب مره الطائفنهيره
در أولى هر لقب به أهل السذة هر 1 هل البدع (1)
ومن العجائب قولهئم لمن اقتدى بالوحي من أثر ومن قران
حشوية يعنون حشوا في الوجو د وقصهلة في مة الانسان
تقدمت ترجمة ابن سيعا تحت البيت رقم (94).
- يعني بابي نصر: الفارابي، وقد تقدمت ترجمته تحت البيت رقم (497).
- " المولود من صفوان " هو الجهم وقد تقدمت ترجمته تحت البيت رقم (40).
"يتابعهم": كذا في الاصلين وج، ط. وفي غيرها: "يشايعهم".
كما قال تعالى: <هر إنضآ اعظده بوحده أن نهقومو لله ثني وفردى ثم
ئئيهرواأ ما بصاحبكر من به) أسبا: 46] ه
تغذرو 1: أي تقذموا عذركم وحختكم، وقد نصب الفعل (تتبعوا) بان
المحذوفة، (ص).
- "توذنوا بطعان": ده تعلنوا بالحرب فيما بيننا، (ص).
في طت، طع: "البدعة". وفي طه: "السنة ام اهل البدعة " وهو خطا.
انظر في الحشوية ما تقدم في التعليق على مقدمة المؤلف.
573

الصفحة 573