كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
2330 - تدرون من أولى بهذا الاسم وهـ! مناسمث احواله بوزان؟
2331 - من قد حشا الاوراق والأذهان من بدع تخالف موجب القرآن
2332 - هذا هو الحشوفي لا هل الحدب ث ائربن الاسلام والايمان
2333 - وردوا عذاب مناهل الشنن التي ليست زبالة هذه الاذهان
2334 - ووردتم القلوط مجرى كل ذي اد أوساخ والاقذار والانتان
2335 - وكسلتم أن تضعدوا للورد من ر س الشريعة خيبة الكشلان
* * *
2331 -
2334 -
2335 -
رويد. . . كلكم يطلب صيد. . . غير عمرو بن عبيد"، قال عنه الامام
أحمد: "ليس باهل أن يحدث عنه، له كتاب العدل، والتوحيد، كانت
وفاته سنة ثلاث و ربعين ومائة. البداية والنهاية (81/ 10)، السير
(104/ 6). وهو ول من أطلق لفظ الحشوية. فقال: "كان عبدالله بن عمر
حشويا" نص على هذا شيخ الاسلام في منهاج السنة 520/ 2، ومجموع
الفتاوى 176/ 12، وصاحب شذرات الذهب 211/ 1.
- "عمرو لعبدالله ": كذا في الاصلين. واللام في "لعبدالله" زائدة أدخلها
على المفعول به للضرورة، وقي غيرهما: "به ابن عبيد عبدالله " (ص).
- قوله: "طارد الشيطان ": يشير التاظم إلى ما ورد في الصحبح من صفات
عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - و ن الشيطان يفر منه كما قال
النبي: ". . .ايلها يا ابن 1 لخطاب، والذي نفسي بيده ما لقيك الشيطان
سالكا فخأ الا سلك فجا غير فجك". اخرجه البخاري في فضائل الصحابة
- باب مناقب عمر بن الخطاب برقم (3683).
"موجب" بالفتج: أي مقتضى القران.
القلوط بالتشديد: نهر جار تنصث إليه الاقذار، ذكره الزبيدي بالصاد:
"القلوص" وقال: إن أهل الشام يسمونه بالطاء، وضبطه كصبور.
وضبطه ابن عيسى بالتشديد ثم قال: "ويسمى في هذا الوقت قليطا
- بالتصغير -". انظر التاج 438/ 4، 211/ 5؛ وطع 86/ 2.
"من رأس الشريعة ": أي من رأس المورد.
576