كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
2349
2350
2351
2352
2353
2354
2355
2356
2357
2358
2359
- أو قاله أصحابه من بعده
- سموه تجسيما وتشبيها فلش!
- بل بئننا فزون لطيف بل هواد
- إن الحقيقة عندنا مقصودة
- لكن لديكئم فهي غير مرادة
-فكلامه فيما لديكئم لا حقب
- في ذكر ايات العلؤ وسائر ا د
-بل قول رب الناس ليس حقيقة
-[وكلام رب العالمين على حص
- واذا جعلتئم ذا مجازا صخ أ ن
- وحقائق الألفاظ بالعقل انتفت
فهم النجوم مطالع الايمان
ضا جاحديه لذلك الهذيان
فضزق العظيم لمن له عئنان
بالنص وهي مرادة التئيان
انى يراد محقق البطلان
قضة تحته تئدو إلى الاذهان
أوصاف وهي القلب للقران
فيما لديكم يا وصلي العزفان
صته لدينا وهو ذو بزهان]
ينفى على الاطلاق والامكان
فيما زعمتم فاستوى النفيان
2352 - كذا في الاصلين ود. وفي غيرها: "وهو مراده التبيان " خطأ.
- ي ان العصوص عند هل السعة مستعملة في معانيها الحقيقية المرادة
مانها، لان النص إذا استعمل على حقيقته اتضح معناه و صبح معلوما غير
مجهول لمن قرأه.
2353 - "فهي": يعني حقيقة النص.
2354 - في الاصلين: "فكلامكم"، وهو خطأ.
2356 - لأنكم لا تثبتونه صفة من صفات الله تكلض به حقيقة.
- في هامش (ف): (هو من باب التهكم) يعني قوله: "اولي العرفان ".
2357 - لم يرد هذا البيت إلا في نسخة د.
2358 - ومراد الناظم ان كلام الله - ععد المعطلة النفاة - إضافته إلى الله من باب
المجاز، فإذا صار مجازا صح نفيه عن الله بالكلية أو على تقدير إمكان
وقوعه من الله من باب ولى.
2359 - النفيان هما: نفي الحقيقة المفهومة من النص، ونفي دلالة اللفظ عليها وقد
أشار إليهما في البيت الذي يليه.
579