كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
531/ب
2360
2361
2362
2363
2364
2365
2366
2367
2368
2369
2370
2371
2372
2362
2363
2365
2371
2372
-نفيئ الحقيقة وانتفاء اللفظ إن دلت علئه فحظكئم نفيان
- ونصيبنا إثبات ذاك جميعه
- فمن المعئى في الحقيقة غيركئم
- وإذا لسبئتئم بالمحال فسبنا
- تئدي فضائحكم وتهتك ستركئم
يا بعد ما بئن السباب بذاكم
من ستث بالبرهان لئس بظالم
فحقيقة التجسيم إن تك عندكئم
بصفاته العليا التي شهدت بها
فتحملوا عنا الشهادة واشهدوا
أنا مجشمة بفضل الله و و
الله أكبر كشرت عن نابها ا و
اوتقابل الضفان وانقسم الورى
لفظا ومعنى ذاك إثباتان
لقمث بلا كذب ولا عدول ن
بادلة وحجاج ذي بزهان
وتبين جهلكم مع العدوان
وسبابكم بالكذب والطغيان
والظلم سب العئد بالبهتان
وصف الإله الخالق الديان
اياته ورسوله العدلان
في كل مجتمح وكل مكان
جشهد بذلك معكم الثقلان
حزب العوان وصيح بالأقران
قشمئن واتضحت لنا القشمان
**! إه
- والمععى انكم تستحقون لقب "المعطل" بلا كذب عليكم ولا عدوان لاجل
تعطيلكم عن الله الصفات الواجبة اللائقة به سبحانه.
- الحجاج: المحاجة والمجادلة.
- في الأصل هنا: "والبهتان" وفي آخر البيت التالي: "بالطغيان"، ولعل ما
اثبتنا من ف وغيرها أقرب، (ص).
- "العوان": تقدم تفسيرها في البيت (929).
- ائث المذكر في قوله: "اتضحت القسمان) " للضرورة. انظر ما سبق في
البيت (262) وغيره، (ص).
580