كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

384
385
386
387
388
389
390
391
392
386
387
389
390
391
392
- وتراه يشقي الناس فضلة كاسه وختامها مشاث على ريحان
- لعذرته إن بال في القفوط لم يشرب به مع جملة العميان
- يا وارد القفوط لا تكسل فرا س الماء فاقصده قريتب دان
-هو منسل سسا قريب و 1 سع كاف إذا نزلت به الثقلان
- و لله لئس بأصعب الوردين بل هو أسهل الوردين للظمآن
* * *
في بيان هدمهم لقواعد الإسلام والايمان
بعزلهم نصوص الشنه والقزان
- يا قوم بالله انظروا وتففرو [في هذه الاخبار والقزان
- مثل التدئر والئفكر للذي قد قاله ذو الرأي والحشبان
- فأقل شيء أن يكونا عندكئم حدا سواء يا أويى العدوان
- والله ما استويا لدى زعمائكئم في العلم و [لحقيق والعزفان
- هذا البيت ساقط من ب.
- والمعنى: أن منهل الكتاب والسنة واسع يكفي الثقلين جميعا ويغنيهما عن
كل منهل، وهو سهل قريب لمن اراده بخلاف غيره من المتاهل.
- طه: (و دثه).
- يخاطب الناظم أهل التأويل وينصحهم بأن يتدبروا أخبار الكتاب والسنة
ويتفكروا في معانيها وما دلت عليه مثل تدبرهم وتفكيرهم في كلام
مشايخهم وعقلائهم وأهل الرأي فيهم.
- يعني أقوال الشيوخ و دلة الكتاب و 1 لسنة.
- كالرازي وأضرابه وسيأتي النقل عنهم.
582

الصفحة 582