كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
03 4 2 - ذكر استواء الزب فوق العرنر و
4 240 - و 1 لله لولا هئبة الإسلام واد
5 0 4 2 - لأثوا بكل مصيبة ولدكدكوا ا د
06 24 - فلقد رأيتئم ما جرى لأئمة ا ل
ممن ذانب ممتنغ على الانسان
! رآن والامراء و لشلطان
إسلام فوق قواعد الاوكان
إسلام من محني على الازمان
2403 - هذه القصة خرجها البخاري في خلق أفعال العباد ص 26 برقم (70) فقال:
حدثني أبو جعفر، ثنى يحيى بن أيوب، قال: سمعت أبا نعيم البلخي
قال: "كان رجل من أهل مرو صديقا لجهم ثم قطعه وجفاه، فقيل له: لم
جفوته؟ فقال: جاء منه ما لا يحتمل، قرأت يوما آية كذا وكذا - نسيها
يحيى - فقال: ما كان اظرف محمدأ، فاحتملتها، ثم قرا سورة طه فلما
قال: <الرحمق على العرش اشتوى) [طه: 5]، قال: أما والله لو وجدت
سبيلا إلى حكها لحككتها من المصحف، فاحتملتها، ثم قرأ سورة
القصص، فلما انتهى إلى ذكر موسى قال: ما هذا؟ ذكر قصة في موضع
فلم يتمها، ثم ذكرها هاهنا فلم يتمها؛ ثم رمى بالمصحف من حجره
برجليه فوثبت عليه ".
أخرجها عبدالله ابن الإمام أحمد في السنة (16711) برقم (190). و لذهبي
في العلو (المختصر ص 163)، وصححها الألباني، ومحقق كتاب خلق
أفعال العباد وكتاب السنة.
2405 - دكدك: مبالغة دك، أي هدم كما في قول جعفر بن جدار كاتب ابن
طولون:
أقبل سهئم من الرزايا فخصق أعلامعا وعما
دكدك مئا ذرى جبال شامخة في السماء شما
(العقد الفريد 5015؟)، والذي نمق عليه في المعاجم: تدكدكت الجبال:
صارت دكاوات. ودك البئر ودكدكتها: دفنها وطقها بالتراب. انظر التاج
7: 130 (ص).
2406 - هذا البيت ساقط من: (س).
584