كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

28
30
31
32
33
34
35
36
37
30
32
33
34
36
24
24
24
24
24
24
24
24
24
24
24
24
24
24
24
وسببتموهئم ثئم لشتم كفأهئم
هذا وهئم قبلوا وصية ربهم
حذر المقابلة القبيحة منهم
وكذالنب أصحاب الحديث فإنهم
سئوكم جهالهم فسبئتم
وصددتم سفهاءكئم عنهم وعن
ودعوتموهئم للذي قالته اشى
فأبوا اجابتكم ولئم يتحئزوا
وإلى أولي العزفان من أهل الحدب
قوم أقامهم الإله لحفظ هـ
فرأو مسئتكم من النقصان
في تزكهم لصسئة الأوثان
بمسبة القران والزحمن
ضربت لهم ولكئم بذا مثلان
سنن الزسول وعشكر الإيمان
قول الرسول وذا من الطغيان
جاخ لكئم بالخزص والحشبان
إلا إلى الاثار والقزان
ث خلاصة الاكوان و لانسان
ونا الدين من ذي بدعة شئطان
- يشير الناظم إلى قوله تعالى - حينما نهى عن سب الهة السثمركين فقال:
<ولا لشئوأ الذيف يدعون من دون دئه فيسبوأ ألله عدوا بغيز علم كذلك زشا
لكل أفة علهز ثم إك رئهم! جحهز لهنئئهم بما كانوأ ئقملون * >
[الأنعام: 108].
قال الحافظ ابن كثير في تفسيره (164/ 2): "يقول الله ناهيا لرسوله! ز
والمومنين عن سب الهة المشركين وإن كان فيه مصلحة إلا نه يترتب عليه
مفسدة أعظم منها وهي مقابلة المشركين بسب إله المؤمنين <وهو الله لا
إله إلا هو>".
- أي جهال وعوام أهل الحديث. وقوله: "ستوكم جقالهم" على لغة (أكلوني
البراغيث).
- أي عن عسكر الايمان وجند الرسول.
- أي عوام اهل الحديث.
- ف: "بالخوض و [لحسبان".
- كذا في الاصل وب. وفي غيرهما: (الانسان والاكوان).
588

الصفحة 588