كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

[55/لا
46
47
48
49
52
53
44
46
49
52
53
- فإذا ذكرت الناصحين لربهم
-/فاغسله ويلك من دم الئعطيل واك
- اتسبهئم عدوا ولشت بكفئهم
- قوم هم بالفه ثم رسوله
- شئان بئن التاركين نصوصه
- والتاركين لأجلها اراء من
- لما فسا الشيطان في اذانهم
-فلذاك ناموا عنه حتى صبحوا
- والزكب قد وصل العلى وتيمموا
- و توا إلى روضاتها وتيفموا
- قوم إذا ما ناجذا نم! بدا
وكتابه ورسوله بلسان
! ذيب والكفران والبهتان
فالله يفدي حزبه بالجاني
اولى واقرب منك للايمان
حفا لأجل زبالة الأذهان
اراوهم ضزب من البهتان
ثقلت رؤوسهم عن القران
يتلاعبون تلاعب الصئيان
من أرض طيبة مطلع الايمان
من أرض مكة مطلع القران
طاروا له بالجمع و 1 لوحدان
والخطاب موخه من الناظم إلى المعطل الجهمي الذي يتنقص هل الحديث
والمتمسكين بالكتاب والسنة.
اي اغسل لسانك فيما ولغ فيه من دم التعطيل والتكذيب. . . إلخ.
دعاء من الناظم على من اعتدى على اهل الستة بان يكون فداء لهم.
كذا في الاصلين. وفي غيرهما: "الهذيان".
في ب: "لؤوا رؤوسهم"
د، ح، ط: (وصلوا).
د: (من اوض مكة مطلع القران) وهو شطر البيت الذي يليه.
هذا البيت ساقط من: (د).
النواجذ: اقصى الاضراس، وقيل: هي الاضراس كلها، يقال: "ضحك
حتى بدت نواجذه " إذا استغرق فيه. وعض على الشيء بناجذه: تمسك به
وحرص عليه. اللسان دمهلم 513 - 514.
- كذا في جميع النسخ وفي ط: "ناجذ النص "، ولعله إصلاح للبيت لان-

الصفحة 590