كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
2567
2568
2569
2570
2571
2572
2573
وغدا الئخاطب فاسدا وفساده
ما كان يحصل علمنا بشهادة
/وكذلك الاقرار يصبح فاسدا
وكذا عفود العالمين بأسرها
يسوغ للشهدا شهادتهئم بها
إذ تلكم الالفاظ غئر مفيدة
بل لا يسوغ لشاهد بدا شها
اصل الفساد لنوع ذا الانسان
ووصية كلا ولا إيمان
إذ كان محتملا لسيب معان 571/ب،
باللفظ إذ يتخاطب الرجلان
من غئر علم منهم ببيان
للعلم بل للظن ذي الرجحان
دته على مدلول نطق لسان
567! -
2568 -
2569 -
2570 -
2572 -
ب: (ذا الاحسان).
- قال الناظم في الصواعق (342/ 1 - 347) - تحت فصل بعنوان: "الفصل
الرابيع عشر في أن التأويل يعود على المقصود من وضع اللغات بالايطال":
". . .والمقصود أن العبد لا يعلم ما في ضمير صاحبه إلا بالألفاظ الدالة
على ذلك، فإذا حمل السامع كلام المتكلم على خلاف ما وضع له
وخلاف ما يفهم معه ععد التخاطب عاد على مقصود اللغات بالابطال، ولم
يحصل مقصود المتكلم ولا مصلحة المخاطب، وكان ذلك أقبج من تعطيل
اللسان عن كلامه. .".
يعني: شهادة الشهود سواء في بيع أو نكاج أو رؤية أو غيرها. . .، وقد
عقد لهما الفقهاء بابا مستقلا في كتبهم (انطر: منار السبيل (481/ 2)،
المغعي (2/ 12).
والوصية: "تمليك مضاف إلى ما بعد الموت بطريق التبرع ". انطر: فقه
السنة للسيد سابق (414/ 3)، منار السبيل (34/ 2).
الأيمان: جمع يمين، وهو الحلف والقسم.
] لاقر 1 ر: هو الاعتراف بالحق سواء الاعتراف بفعل ما يوجب الحذ عليه
كالزنا والسرقة والقتل وغيره. انظر: متار السبيل (505/ 2).
ف: (إذا لم يتخاطب)، وهو خطأ.
طع: (بل للضر) تحريف.
605