كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

91./ "
636
637
638
639
640
641
642
643
644
645
636
639
641
642
643
645
- والعلم يدخل قلب كل موفق من غنر بواب ولا استئذان
- ويرذه المحروم من خذلانه لا تشقنا اللهم بالحرمان
- با فزقة نفت الإله وقوله وعلؤه بالجحد والكفران
- موتوا بغئظكم قربي عالم بسرائر منكئم وخئث جنان
- فالله ناصر دينه وكتابه ورسوله بالعلم والسلطان
- و لحق ركن لا يقوم لهده أحد ولو جمعت له الثقلان
-اتوبوا إلى الزحمن من تعطيلكئم فالرب بةبل توبة الندمان
- من تاب منكنم فالجنان مصيره أو مات جهميا ففي النيران
* * *
نغر
في بيان اقتضاء التجهم والجبر و] لإرجاء
للخروج عن جميع ديانات] لأنبياء
- واسمع وعه سزا عجيبا كان م! ضوما من الأقوام منذ زمان
- فاذعته بعد اللتيا والتي نصحا وخوف معرة الكتمان
-ب:"كل قلب ".
- الجنان: القلب، وقد سبق.
- 1 لهذ: الهدم الشديد. اللسان 3ا 432، وفي طه: "لهذه"، وهو تصحيف.
- ف: "عن تعطيلكم".
- ف: "فالجنان نصيبه ".
"جهميا": نسبة إلى الجهم بن صفوان وقد سبقت ترجمته تحت البيت رقم 40.
- اللتيا والتي من اسماء الداهية. لسان العرب 0115 4 2. ومراد الناظم: نه كتم ذلك
مدة، ثم لما تبين له مصلحة إذاعته اذ اعه نصحا لعباد الله وخوفا من عاقبة الكتمان.
] لمعرة: الاثم، وقيل الجناية. اللسان 55614.
614

الصفحة 614