كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
673
674
675
676
677
678
679
680
681
675
674
676
678
679
680
681
قل ليس فؤق العزش رب عالم
بل ليس فؤق العزش ذو سمع ولا
بل ليس فوق العرش معبود سوى ا و
بل ليس فوق العزش من متكفم
كلا ولا كلم إليه صاعد
لم
انى وحظ العزثن منه كحظ ما
بل نشبة الرحمن عند فريقهئم
فعليهما استولى جميعا قدرة
هذا ائذي اعطته جيم تجهم
بسرائر مئا ولا إعلان
بصر ولا عدل ولا إحسان
حدم ائذي لا شيئء في الاعيان
باوامر وزواجر وقران
أبدا ولا عمل لذي شكران
تحت الئرى عند 1 لحضيض الداني
للعرثن نشبته إلى البنيان
وكلاهما من ذاته خلوان
حثوا بلا كيل ولا ميزان
2 -
2 -
2 -
2 -
2 -
2 -
2 -
ف: "قل ليس". وهذا البيت مقدم فيها على البيتين السابقين.
- انظر في معنى البيت ما سبق تحت البيت 327.
كذا في الأصل وج، ط. وفي غيرها تأخر هذا البيت على ما يليه.
في (ب) تأخر هذا البيت على ما يليه سهوا من الناسخ، فنثه على
ذلك.
انظر تفسير الثرى والحضيض في البيتين: 328، 235.
ف: "إلى العرش " وهو سهو من الناسخ.
- وقد سبق هذا المعنى في البيت 328، اي انهم لا يصفون الامكنة بقرب
أو بعد منه تعالى، بل هي بالنسبة إليه سو ء، فحظ العرثن من ربه، كحط
التراب والبنيان.
اي: العرثن والبنيان. وانظر في تأويلهم الاستواء بالاستيلاء البيت 1115
وما بعده، و 1924 وما بعده.
- خلو 1 ن بكسر الخاء: خاليان. اللسان 239/ 14.
ط: "حشوأ"، تصحيف. حثا عليه التراب حثوأ: هاله. اللسان 164/ 14.
618