كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

2682
2683
2684
2685
2686
2687
2688
2689
2690
- تالله ما استجمعن عند معظل جيماتها ولديه من إيمان
- والجهم اصلها جميعا قاغتدت مقسومة في الناس بالميزان
- و 1 لوارثون له على التحقيق هئم أصحابها لا شيعة الإيمان
- لكن تقشمت الطوائف قؤله ذو لسهم و [لشهمئن و 1 لسهمان
- لكوب نجا هل الحديث المحض ات جاع الرسول وتابعو الفران
- عرفوا الذي قد قال مع علم بما قال الرسول فهم أولو العزفان
- وسواهم في الجنو و 1 لدعوى مع الى ممئر العظيم وكثرة الهذيان
- مذوا يدأ نحو العلى بتكلف وتخلف وتكئر وتوان
-لرترى ينالوها وهذا شانهم حاشا العلى من ذا الزبون الفاني
*! هالهى*
2683 -
2685 -
2687 -
2690 -
وذلك أنه اجتمع في مذهب الجهم: التعطيل والجبر والارجاء. ثم
تفرقت هذه الضلالات في الفرق، فكان حظ كل فرقة منها بقدر ما
ضربت من أسهم فيها. لذلك كان كثير من السلف يطلق اسم الجهمية
على كل من نفى الصفات باعتبار الموسس لتلك الضلالة. انظر:
التسعينية لشيخ الاسلام (اخر الفتاوى الكبرى 370/ 6 - 372)، مجموع
الفتاوى 227/ 8.
س: "تقاسمت". و 1 نظر البيت 184 وما بعده.
"الذي قد قال": أي الجهم.
"ينالوها": صله: ينالونها. حذف النون للضرورة.
] لزبون: الغبي. كلمة مولدة. القاموس 1552، قصد السبيل للمجبي
81/ 2.
-ح: "الثاني"، وقي طه: "الغاني".
619

الصفحة 619