كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
2698 - ونسبته حفأ إليك بنشبة ا ت
2699 - وكذاك قلنا لشت تنزل في الدجى
0 270 - وكذاك قلنا لشت ذا وجه ولا
1 270 - وكذاك قلنا لا ترى في هذه الد
صئمريف تعظيما لذا الفزان
إن النزول صفات ذي الجثمان
لسمع ولا بصر فكئف يدان؟
نيا ولا يوم المعاد الثاني
2698 - كذا في الاصلين وفي غيرهما: "لذي القران ".
- أي أن نسبة القران عندهم لله تعالى ليست نسبة صفة لموصوف، بل
القران عندهم مخلوق، ونسبته إلى الله تعالى كنسبة البيت والناقة ونحو ذلك
للتعطيم والتشريف. انظر ما سبق في البيت 745.
2699 - انظر: أساس التقديس، ص 87 - 89، الاقتصاد، ص 39 - 41، الارشاد،
ص 150 - 151. وانظر البيتين 448 و 0 121 وما بعدهما.
2700 - في طع: "قلت ألست ".
- انظر في نفي الوجه: شرح الاصول الخمسة ص 227، التمهيد للباقلاني
ص 286، ساس التقديس ص 91 - 95، مقالات الاسلاميين 265/ 1،
الارشاد ص 146، أصول الدين للبغدادي ص 109 - 110.
- نفي السمع والبصر عن الله تعالى من مذهب المعتزلة ومن وافقهم تبعا
لنفيهم الصفات عن الله تعالى. مع أنهم قد يطلقون على الله تعالى أنه
سميع بصير، لكن يقولون سميع بلا سمع، وبصير بلا بصر، وهكذا. فهي
ليست معاني قائمة بذاته تعالى، ولكن مرجعها إلى كونه حيا لا افه به،
ونحو ذلك. انظر: شرح الاصول الخمسة ص 174، الملل والنحل 45/ 1،
الارشاد ص 86 - 89، الاقتصاد ص 71 - 73، أصول الدين للبغدادي
ص 96 - 102، المواقف ص 292 - 293.
- انظر في نفي اليد: أساس التقديس ص 97 - 102، 103 - 104،
الارشاد ص 146، شرح الاصول الخمسة ص 228، مقالات الاسلاميين
290/ 1، اصول الدين للبغدادي ص 110 - 112. وانظر البيت 43.
2701 - نفي الرؤية هو مذهب الجهمية والمعتزلة ومن و 1 فقهم، وذلك مبني على
أصلهم في نفي الجهة. انظر: البيت 1274 وما بعده.
621