كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
709
710
711
712
713
714
715
716
717
718
719
709
(1)
710
713
714
715
718
- إذ كل تلك ادئة لفظية معزولة عن مقتضى البرهان
***
أنن! يار!
والاخرون توا بما قد قاله
قالوا تلفينا عقيدتنا عن الى
فالحكم ما حكما به لا راي اهـ
آراوهم حداث هذا الدين ذا
اراوهئم ريح المقاعد أين تل
/قالوا وأنت رقيبنا وشهيدنا
إنا أبئنا ن ندين ببدعة
لكن بما قد قلته أو قاله
ولذاك فارقناهم حين اختيا
كئلا نصير مصيرهثم في يؤمنا
(1)
من غير تحريف ولا كتمان
! حيين بالاخبار والقزان
ل الاختلاف وظن ذي الحشبان
قضة لأصل طهارة الإيمان
! الريح من روج ومن ريحان
من فوق عزشلن يا عطيم الشان 601/ب]
وضلالة او إفك ذي بهتان
من قد أتانا عنان بالفرقان
ج لناس للأنصار والاغوان
هذا ونطمع منك بالغفران
- "كل" ساقطة من ب.
لم ترد هنا كلمة "فصل]) في الأصلين، فلعل المؤلف حذفه اخيرا.
- يريد بالاخرين: المثبتين. وفي طه: "والاخرين".
- اي ان اراء اهل الاختلاف احداث تعقض طهارة الإيمان، كما ن الحدث
يعقض الوضوء.
- الزوح - بفتح الراء -: برد نسيم الريح، و 1 لريحان: نبت طيب الرائحة، ا و
كل نبت كذلك. انطر: اللسان 458/ 2 - 459، القاموس ص 282،
المفردات للراغب ص 369 - 371، مادة (روح).
- ب: "شهيدنا ورقيبنا".
- كذا في الأصلين وظ، د، وهو الصواب. وفي غيرها "وكذاك".
623