كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

2732 - و 1 شهد عليهم إن سئلت بأنهم
2733 - فونن الشموات العلى حفا على الى
2734 - و [لامر ينزل منه ثئم يسير في ا ل
2735 - وإليه يصعد ما يشاء بأمره
2736 - واليه قد صعد الرسول وقبله
2737 - وكذلك الاملاك تصعد دائما
قالوا إلة العرش و [لاكوان
حزش استوى سئحان ذي الشلطان
أقطار سئحان العظيم الشان
من طئبات القول والشكران
عيسى ابن مريم كاسر الصلبان
من ههنا حقا إلى الديان
2733 -
2734 -
2735 -
2736 -
2737 -
كما في قوله سبحانه: <يفافون ربهم قن فوقهز) [النحل: 50] وقوله: <وهو
القاهر فوق عبادح! [الانعام: 18 و 61]، وقوله: < لرحمن على اتعرلثيى
اشتوى) [طه: 5]. و دلة علو الله تعالى على حلقه كثيرة ومتنوعة ذكر التاظم
هنا طرفا منها، وقد استوقاها من قبل. انظر: البيت 1113 وما بعده.
كما في قوله تعالى: <يدبر الأنر مف لشما إلى الأرض ثم ئعرج إلة في يو!
كان مقدار! أصلف سنؤ مضا تعذون> [السجدة: 5] وتوله سبحانه: <الك ائذى
خلق سبع! ولخ وصمن الارض مثلهن ينرل الأض بينهن) [الطلاق: 2 ا].
كما في قوله تعالى: <اليه يقحعد الك! الظيب وامر المنلح يرفعه>
[فاطر: 10] وانظر: الأبيات 359، 1189، 1668.
كما في قصة المعراج. وقد سبق ذكرها. انظر: البيت 362 والبيت 1197.
- كما في قوله تعالى:
[آل عمران: 55] وانظر: ما سبق في البيتين: 363، 1200.
- قوله (كاسر الصلبان): إشاوة إلى ما في الصحيحين وغيرهما من حديث
ابي هريرة رضي الله عنه ان العبي! قال: "والذي نفسي بيده ليوشكن ا ن
ينزل فيكم ابن مريم حكما عدلأ، فيكسر الصليب. ." الحديث. وقد سبق
تخريجه تحت البيت 363.
ط، طه: "على الديان " وهو خطاه
- كما قي قوله تعالى: <تفرج الملايه والروح إلئه ف يؤ/ كان مفداره خمسين
الف سنؤ) [المعاوج: 4]، وقد فصل الناظم القول فيها في البيت 1159
وما بعده. و 1 نظر البيت 360.
625

الصفحة 625