كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
- وكذاك روح العئد بعد مماتها تزقى إليه وهو ذو إيمان
-/و 1 شهد عليهم انه سئحانه متكلم بالوحي والقزان
- سمع الأمين كلامه منه و د 51 إلى المئعوث بالفرقان
- هو قول رب العالمين حقيقة لفظا ومعنى لئس يفترقان
- واشهد علئهم أنه لسئحانه قد كلم المؤلود من عمرلن
- سمع ابن عمران الرسول كلامه منه إلته مشمع الاذان
-[واشهد علئهم ائهم قالوا با! م الله ناداه بلا كتمان
انظر: البيتين 4 36، 1 0 2 1 وما بعده.
! و جبريل عليه السلام كما قال تعالى عنه: <مطاع ثم امين *> [التكوير:
21].
أي ن القران لفظه ومعناه من عند الله تعالى، خلافا للقائلين بأن معناه
من عند الله تعالى، أما لفظه فقد أحدثه جبريل أو محمد!. انظر:
ما سبق في البيت 561 وما بعده. وقد تكلم الناظم بالتفصيل على هذه
المسالة.
كما في قوله تعالى: <3طم الله موسى ت! ليما> 1 النساء: 164]، وانظر:
البيت 418.
هذا البيت في ب بعد البيت 2746.
الابيات الثلاثة التي وضعت بين ألحاصرتين لم ترد في الأصلين. وقد أثبتها
بعضهم في حاشية ف، والبيت الاول منها ساقط من ح.
- "بان الله " ساقط من ب. وفي النسخ كلها (غير الأصلين وح) وطت:
"ناداه وناجاه " وذلك مخل بالوزن، فحذف في طه: "ناجاه"، وفي طع:
"ناداه ".
- قوله: "ناداه ": كما في قوله تعالى: <وندتة من جانب ألطور الأبمن>
[مريم: 52]، وانظر: ما سبق في الأبيات 422، 676، 2258.
626