كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
2745 -
2746 -
2747 -
2748 -
2749 -
2750 -
2751 -
2752 -
واشهد عليهم انهم قالوا بأن م الله نادى قئله الابوان
واشهد عليهم انهم قالوا بان م الله يشمع صوته الثقلان]
والله قال بنفسه لرسوله إني انا [لله العظيم الشان
والله قال بنفسه لرسوله اذهب إلى فزعون ذي الطغيان
والله قال بنفسه حم مع طه ومع يس قول بيان
واشهد علئهم انهم وصفوا الإك، بكل ما قد جاء في القران
وبكل ما قال الرسول حقيقة من غير تحريف ولا عذوان
واشهد علئهم ان قول نبئهم وكلام رب العزش ذا التئجان
2745 -
2746 -
2747 -
2748 -
كما في قوله تعالى: <ونادلهما رئهما أر انهكما عن تلكما المسجرة وأفل لكما إ ن
لشتطن لكما عدؤ ئين) [الاعراف: 22]، والطاهر أن المراد ان الله سبحانه هو
الذي نادى ادم وحواء كما في الاية، فيكون "الابوان" مفعولا به في محل
النصب، على لغة من يلزم المئنى الالف دائما، وقد مرت مثلته في كلام
الناظم. انظر: البيت 2099. وقال الناظم في موضع اخر (2258):
نادى الكليم بنفسه وكذاك قد سميع العدا في الجعة الابوان
وهنا لا إشكال (ص). هذا البيت في (س) بعد البيت الذي يليه.
كما في لمحوله تعالى: <يمضثر الجن واقي دنس لز يأتم رسل منكغ يقصون
عي! م ءايتى 0. .) الاية [الانعام: 130]، وفي حديث جابر عن
عبدالله بن انيس المشهور الذي سبق تخريجه تحت البيت 442، وانظر:
البيتين 679، 2259.
هذا البيت سقط من (د) بسبب انتقال النظر.
- فيه إشارة إلى قوله تعالى: <ي! وس! +إنهز انا الله الضين الحكم! > [النمل:
9]، وقوله: <فلما أتنها لؤدي من شطيى الواد الايتن فى انقعه المنر! ة ممت
الثصجرة أن يموصى إدث أنا الله رب ألعالمين *> [القصص: 30].
إشارة إلى قوله تعالى: <ادهمث إك فرغؤن إفي طى *> [طه: 24]،
[النازعات: 17].
627