كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
2789 - واشهد عليهم ان إيمان الورى
2790 - ويزيد بالطاعات قطعا هكذا
2791 - والله ما إيمان عاصينا كإب
2792 - /كلأ ولا ايمان مؤمننا كإب
2793 - واشهد علئهم انهم لم يخلدو 1
قول وفعل ثم عفد جنان
بالضد يمسي وهو ذو نقصان
حان الامين منزل الفران
حان الرسول معلم الإيمان 1/ 621
أهل الكبائر في حميم ا ن
2790 -
2793 -
لشيخ الاسلام بشرح هراس ص 219 - 230، شفاء العليل 330/ 1 وما
بعدها، شرح الطحاوية لابن أبي العز ص 320، معارج القبول للشيخ حافط
الحكمي سم 940، القضاء والقدر في ضوء الكتاب والسنة للدكتور
عبدالرحمن بن صالج المحمود، ص 248.
ب: " قول " مكان " قطعادا.
- هذا قول أهل السنة والجماعة في الايمان قاطبة، وقد نقل شيخ الإسلام
في كتاب الايمان (ص 293 - 295) نقلا عن كتاب الإيمان لابي عبيد
القاسم بن سلام تسمية ما يقرب من مائة و ربعين عالما من علماء أهل
السنة يقررون ذلك، وروى اللالكائي بسنده عن الامام البخاري قال: كتبت
عن ألف نفر من العلماء وزيادة ولم اكتب إلا عمن قال: الايمان قول
وعمل (شرح أصول اعتقاد أهل السعة والجماعة 959/ 5، 195/ 1).
وقد حكى الإجماع على ذلك: البغوي في شرح السنة 38/ 1 - 39، و 1 بن
عبدالبر في التمهيد 238/ 9. وانظر: الشريعة للآجري ص 119، شرح
أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة للالكائي 889/ 4 وما بعدها والجزء
الخامس، كتاب الايمان لشيخ الاسلام ابن تيمية ص 292 - 295.
ب: "جحيم آن".
- وهذا خلافا للخوارج والمعتزلة القائلين بخلود أهل الكبائر في النار، ومما
يدل على هذا قوله تعالى: <إن الله لا يغفر أن يشرك به ولغفر ما و4 ذلك
لمن يشافي) [النساء: 48، 116]، وقال الإمام احمد في كتاب السنة
(ضمن كتاب الرد على الجهمية صه 3): (والكف عن هل القبلة، ولا
نكفر احدا منهم بذنب ولا نخرجه من الاسلام بعمل إلا أن يكون في ذلك=
635