كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

هذا ولم لا جاءه أصحابه
إذ كان ذلك دأبهم ونبئهم
هل جاءكئم أثز بان صحابه
فأجابهم بجواب حي ناطق
هلا أجابهم جوابا شافيا
هذا وما شدت ركائبه عن ا د
مع شدة 1 لحزص العظيم له على
اتراه يشهد رأيهم وخلافهم
إن قلتم سبق البيان صدقتم
هذا وكئم من أمر اشكل بعده
أو ما ترى الفاروق ود بانه
بالجد في ميرائه وكلالة
يشكون بأس الفاجر الفئا
حيئ يشاهدهئم شهود عيا
سألوه فتيا وهو في الاكفا
فأتوا إذا بالحق و [لبرها
إن كان حيا ناطقا بلسا
حجرات للقاصي من البلدا
إرشادهئم بطرائق التبيا
ويكون للتئيان ذا كتما
قد كان بالئكرار ذا إحسا
أعني على العلماء كل زما
قد كان منه العهد ذا تبيا
وببعض أبواب الزبا الفتا
ذكر الشيخ ابن عيسى في شرح النونية (15612) أن الاشارة هنا إلى وقعة
الحرة التي استباج فيها مسلم بن عقبة المدينة ثلاثة ايام بامر من يزيد بن
معاوية، وقتل فيها من قتل من ابعاء المهاجرين والانصار. انظر في تفاصيل
وقعة الحرة: البداية والنهاية لابن كثير (22018 - 227)، فتح الباري لابن
حجر 75/ 13 - 76.
في طع: "اكون" تحريف.
كما قال تعالى: <لقد جاء- رسوهمن أنفس! ثم عئيز علته ما ععتز
حرلفى علئ! م بالمؤفين رءوت زجيم *) [التوبة: 128].
ط: "علماء".
إشارة إلى ما في الصحيحين وغيرهما من حديث عبدالله بن عمر
رضي الله عنهما قال: خطب عمر على منبر رسول الله! فقال: "إنه
قد نزل تحريم الخمر وهي من خمسة أشياء: العنب والتمر والحنطة=
646

الصفحة 646