كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

866
867
868
869
870
871
872
873
866
867
868
870
871
872
873
والله لا قدر الزسول عرفتم
من كان هذا القدر مبلغ علمه
ولقد ابان للله ان رسوله
أفجاء ان الفه باعثه لنا
أثلاث بتات تكون لرسله
إذ عند نفخ الضور لا يئقى امرؤ
افهل يموت الزسل م يئقوا إذا
فتكلموا بالعلم لا الذعوى وجب
كلا ولا للنفس والإنسان
فليشتتر بالصمت والكتمان
مئت كما قد جاء قي القزان
قي القئر قئل قيامة الأبدان
ولغئرهئم من خلقه موتان
قي الاوض حثا فط بالبرهان
مات الورى ام هل لكم قولان
صوا بالدليل فنحن ذو أذهان
ح: " وا لايما ن ".
د: " هذ ا ا لقد ".
كما في قوله تعالى: <إنك متت وإنهم ميتون! > [الزمر: 30].
كما قال تعالى: <قالو رئنآ أمتنا اثنتين وأخييتنا ثنتين فاعترفنا بذفصبنا فهل
إك خروج من سبيل! > [غافر: 11]، وفوله تعالى: <كيف تكفروت
بألله و! نتخ أقوتا فاخنكئم ثم يميتكم ثم تحييكغ> [البقرة: 28].
كما قال تعالى: <ونفخ فى الصور فبف من في الشنوات ومن في لأرض إلا
من نتآ ادده > [الزمر: 68].
أصله: "يبقون" حذف النون للضرورة، وقد سبق في الأبيات 614، 656،
6 0 4 1 وغيرها (ص).
- سقطت "هل "، من "ف ".
- أي ما دام أن الرسل عندكم احياء في قبورهم، فهل يموتون عند الننح
في الصور فتكون لهم ثلاث موتات، أم أنهم يبقون؟!.
كذا في الأصلين ود، ح، طع. وفي غيرها: "فجيئوا". وفي طت وطه:
"وجيبوا"، تصحيف.
- الصواب ن يقول: "ذوو اذ هان " وقد سبق مثله في البيتين 959 و 1390.
هذا، وفي حاشية ف بخط متاخر ان في نسخة: "إذعان" (ص).
648

الصفحة 648