كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

2876
2877
2878
2879
2880
2881
2882
2883
2876
2878
2881
- قد كان يمكنهم يقولوا إنه حي فغصو [الصؤت بالإحسان
- لكنهئم بالله أعلم منكم ورسوله وحقائق الايمان
- ولقد أتوا يؤما الى العثاس يش! ضسقون من قحط وجدب زمان
- هذا وبئنهم وبئن نبيهم عرض الجدار وحجرة النشوان
-فنبيهم حي ويشتشقون غث س نبيههم حاشا ويى الإيمان
* * *
فعر
فيما احتجوا به على حياة الزسل في القبور
- فإن احتججتئم بالشهيد باثه حى كما قد جاء في القزان
- و لزسل أكمل حالة منه بلا شأ وهذا ظاهر التبيان
-فلذاك كانوا بالحياة حق من شهدائنا بالعقل و لبرهان
الفعل "يقولوا" منصوب بار المحذوفة للضرورة، (ص).
سقطت "يوما"، من: "طه".
- تقدمت ترجمة العئاس تحت البيت 1703.
- في البيت إشارة إلى ما في صحيح البخاري من حديث انس رضي الله عنه:
ار عمر رضي الله عنه كان إذا قحطوا استسقى بالعباس بن عبدالمطلب،
فقال: "اللهم إنا كنا نتوسل إليك بنبينا فتسقينا، وإنا نتوسل إليك بعم نبينا
فاسقنا، قال: فيسقون". اخرجه البخاري في الاستسقاء، باب سؤال الناس
الامام الاستسقاء إذا قحطوا، رقم (1010)، وفي فضائل الصحابة باب ذكر
العباس بن عبدالمطلب رضي الله عنه، رقم (3710).
س: "فإذا احتججتم".
كما قي قوله تعالى: <ولا ئقولوأ لمن يقتل في سبيذ أدئه أموتم بل أضاي! ولبهن
، لتمثمرون> [البقرة: 154]، وقوله تعالى: <ولا تحسبن ائذين قتلوأ فى سبيل
لله أموتا بل أحيا 4 عند ربهغ يززقون> [ال عمران: 69 ا].
650

الصفحة 650