كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

2898 - هذا و ن الأوض تاكل لحمه
2899 - لكنه مع ذاك حيئ فارح
0 290 - فالرسل ولى بالحياة لديه مع
1 0 29 - وهي الطرية في التراب و كلها
2902 - ولبعض تباع الرسول بكون ذ ا
وسباعها مع امة الديدان
مشتئشر بكرامة الرحمن
موت الجسوم وهذه الابدان
فهو الحرام علئه بالبزهان
أيضا وقد وجدوه رأي عيان
2899 -
2901 -
2902 -
كما في قوله تعالى: <فرحين بمآ 5 اتيهم ادئا من فضح! - ويستئشرون بالذين لم
يقحقوأ بهم من طفهخ ألا خوئ علتهخ ولا هم يخزنوت> 11 ل عمران: 170].
إشارة إلى حديث اوس بن اوس رضي الله عنه ان النبي! قال: "إد من
أفضل ايادا يوم الجمعة، فيه خلق آدم، وفيه قبض، وقيه النفخة، وفيه
الصعقة، فكثروا علني من الصلاة فيه، فإن صلاتكم معروضة علتي " قال:
قالوا: يا رسول الله، وكيف تعرصل صلاتنا عليك وقد ارمت؟ قال: يقولون
بليت، فقال: "إن الله عز وجل حزم على الأرض اجساد الأنبياء"، رواه
بو داود في الصلاة، باب فضل يوم الجمعة وليلة الجمعة رقم (1047)،
والمسائي في الجمعة، باب إكثار الصلاة على النبي! ز يوم الجمعة، رقم
(1374)، وابن ماجه في الجنائز، باب ذكر وقاته ودفنه! ز، رقم
(! 163)، والدارمي في الصلاة، باب في فضل الجمعة، رقم (1572)،
وابن حبان في صحيحه (الاحسان) في الرقاق، باب الادعية، رقم (910)،
والحاكم في مستدركه في كتاب الجمعة 27811، وصححه ووافقه الذهبي،
وصححه النووي في الأذكار، ص 154، ورواه الامام احمد في المسند 814
من حديث اوس بن حذيفة الثقفي رضي الله عنه، ورواه ابن ماجه في إقامة
الصلاة والسنة فيها، باب في فضل الجمعة، رقم (1085) من حديث
شداد بن اوس، لكن قال المزي في تحفة الأشراف (456/ 2): "وذلك
وهم منه".
"ايضأ" سقطت من ب، ظ.
- من ذلك ما رواه البخاري عن جابر رضي الله عنه قال: لما حضر أحد
دعاني ابي من الليل فقال: ما اراني إلا مقتولأ في ول من يقتل من=

الصفحة 655