كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
06
07
08
09
12
13
14
07
08
13
14
29
29
29
29
29
29
29
29
29
29
29
29
29
شكر الإله لهن ذاك ورئنا
قصر الزسول على أولئك رحمة
وكذاك ايضا قصرهن علئه م!
زوجاته في هذه الذنيا وفي ا د
فلذا حرمن على سواه بعده
لكن أتئن بعدة شزعية
هذا ورويته الكلمم مصليا
افي القلب منه حسيكة هل قاله
ولذاك أعرض في الضحيح محفد
سئحانه للعبد ذو شكرا
منه بهن وثكر ذي الإحسا
طوثم بلا شأ ولا حشبا
أخرى يفينا و [ضح البرها
إذ ذاك صونا بر فراش ثا
فيها الحداد وملزم الاوطا
في قئره أثز عظيم الشا
قالحق ما قد قال ذو البرها
عنه على عمد بلا نشيا
ن 641/ب]
اخرجه البخاري في التفسير، باب <وك كنتن تردت الله ورشول!. . .)
الاية، رقم (4786)، ومسلم في الطلاق، باب بيان أن تخيير امراته لا
يكون طلاقا إلا بالنية، رقم (1475). وانطر: تفسير ابن كثير لمهلم 480 -
481.
د: "إحسان". وكذا ضبط البيت في ف، ب. ويجوز "قصر" و"قصر. . .
رحمة. . . شكر" (ص).
كما في قوله تعالى: <لا يحل لك النسد من بغد ولآ ان تدل بهن من أ! ج
ولو أغجببر حسنهن إلا ما ملكت يمينك) [الاحزاب: 52].
كما في قوله تعالى: <وما كالت لكم أن تؤذوأ رسوهالله ولآ أن تحبهحوأ
أزرجه- من بغدت أبدا إن ذلكتم! ان عند ادله عطيما) [الأحزاب: 53].
كذ ضبط بضم الحاء وفتح السين في ف. وهو تصغير الحسكة واحدة
الحسك، وهو شوك صلب معروف، ومنه الحسك والحسيكة بمعنى
الحقد. اللسان 0 1/ 1 41 والمقصود هنا: الشك (ص).
- طع: "قاله البرهان "ه
يعني الإمام محمد بن إسماعيل البخاري رحمه ادده. وقد تقدست ترجمته،
انطر: البيت 434 1.
657