كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)
2923 - فيه صلاة العصر في قئر الذي
2924 - فتمثل الشمس التي قد كان ير
2925 - عند الغروب يخاف فوت صلاته
2926 - حئى أصلي العصر قئل فواتها
2927 - هذا مع المرب المحقق لا الذي
قد مات وهو محقق الابمان
عاها لاجل صلاة ذي القزبان
فيقول للملكئن هل تدعاني
قالا ستفعل ذاك بعد الان
حكيت لنا بثيوته القولان
2924 -
2925 -
2926 -
2927 -
تشهد به عليه؟ فيقول: دعوني حتى اصلي، فيقولون: إنك ستفعل اخبرني
عما نسالك عنه. . ." الحديث.
أخرجه ابن حبان (الاحسان) في كتاب الجنائز، فصل في أحوال الميت في
قبره، رقم (3113)، وقال محمقه: إسناده حسن.
واخرجه عبدالرزاق في المصنف برقم (6703)، وابن بي شيبة في الجنائز
في نفس المؤمن كيف تخرج ونفس الكافر ليم 258، وابن جرير في جامع
البيان في تفسير قوله تعالى: <لثت الله الذيف ءامنوا بالقول لمابت>
448/ 7 - 449، والحاكم في المستدرك، وقال: صحيح على شرط مسلم
ووافقه الذهبي 379/ 1 - 381، والبيهقي في الاعتقاد، باب الايمان بعذاب
القبر ص 178 - 179.
وروى ابن حبان في صحيحه أيضا برقم (3116) (الاحسان) عن جابر
رضي الله عنه قال: قال رسول الله!: "إذ] دخل الميت] لقبر مثلت
له الشمس عند كروبها، فيقول: دعوني اصلي ". قال محققه: إسناده
حسن.
ورواه ابن ماجه في الزهد، باب. ذكر القبر والبلى، رقم (4272)، وابن
ابي عاصم في السنة برقم (867) وقال محققه: إسناده جيد.
ب، ح، طت، طه: "الذي" وهو خطأ.
أي هل تدعانني.
حذفت فتحة الياء من "اصلي)] للضرورة. وفي د: "يصلي".
ف: "قولان" وقوله "حكيت" فيه تانيث المذكر، وقد سبق مثله في البيت
1682 (ص).
660