كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

601/ب]
959
960
961
962
963
964
965
966
959
962
963
964
966
فارض الري رضي الإلة لهم به
سر في عقولهم بأن الروح في
وترد اوقات السلام عليه من
وكذاك إن زرت القبور مسفما
افهم يردون السلام عليكر
هذا و جواف الطيور الخضر مشى
من ليس يحمل عقله هذا فلا
للروج شأن غير ذي الأكوان لا
أتريد تنقض حكمة الرحمن
أعلى الرفيق مقيمة بجنان
أتباعه في سائر الازمان
ردت لهم أرواحهم للان
ممن لشت تشمعه بذي الاذان
ممنها لدى الجنات والزضوان
تظلمه واعذره على النكران
تهمله شأن الروج عجب شان
3 -
2 -
ط: " ا لد يا ن ".
ف: "بالان"، وكذا كان في الاصل ثم اصلح.
كذا في الاصلين، وهو الصواب. وفي غيرهما: "الاذنان".
كما في الحديث الذي رواه مسلم عن مسروق قال: سألنا عبدادله (هو ابن
مسعود) عن هذه الاية: <ولا تخسبن الذين قتلوا فى سبيل الله اتوتا بل أخيابر
عند رئهغ يرزفون> [ال عمران: 169]، قال: اما إنا قد سألنا عن ذلك
فقال: "أرو 1 حهم في جوف طير خضر، لها قناديل معلقة بالعرش، تسرح
من الجنة حيث شاءت، ثم تاوي إلى تلك القعاديل، فاطلع إليهم ربهم
1 طلاعة، فقال: هل تشتهون شيئا؟ قالو]: أي شيء نشتهي ونحن نسرح من
الجنة حيث شئنا. فقعل ذلك بهم ثلاث مرات. فلما راوا انهم لن يتركو1
من ان بسالوا، قالوا: يا رب، نريد ان ترد ارو] حنا في اجسادنا حتى نقتل
في سبيلك مرة اخرى ".
اخرجه مسلم في الايمان، باب بيان ان ارواح الشهداء في الجنة وانهم
احياء عند ربهم يرزقون، رقم (1887)، والترمذي في التفسير، باب ومن
سورة ال عمران، رقم (3011).
كذا في الأصلين. وفي غيرهما: "ذي الأجسام ".
- "اعجب": كذا في الأصلين ود، س، ط. وفي غيرها: "اعطم".
668

الصفحة 668