كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

979
؟ 98
981
982
983
984
985
986
987
988
989
979
981
982
987
989
بلغت حجاوته الحصون فهدت المثى
لله كئم حصنن عليه استولت ا و
والله ما نصبوه حتى عيروا
ومن البلفة أن قوما بئن!
ووموا به معهم وكان مصاب هـ
فتركبت من كفرهم ووفاق من
وجرت على الإسلام اعظم محنة
والله لولا إن تدارك دينه الر
/لكن أقام له الالة بفضله
فرموا على ذا المنجنيق صواعقا
فاسألهم ماذا الذي يعنون بالف
! رفات واستولت على الجدران
ممفار من ذا المنجنيق الجاني
قصدا على الحصن العظيم النفان
ل الحصن واظوهئم على العدوان
ل الحصن منهم فوق ذي الكفران
في الحصن أنواع من الظغيان
من ذين تقديرأ من الرحمن
حمن كان كسائر الاديان
يزكا من الانصار والاعوان 661/ا]
وحجارة هدته للأركان
-كيب فالتركيب ست معان
-س:"فهزت".
الشرفات: جمع شرفة وهي ما يوضع على اعالي القصور والمدن. اللسان
17119.
- كذا في الاصلين بالعين المهملة والياء المشددة. وفي ب، د، ح:
"غيروا"، وفي غيرها: "عبروا"، (ص). مععى عيروا: صوبوا. وما
زالت الكلمة مستعملة بهدا المعنى (ضبطوا العيار). (سعود العريفي).
- الاصل: "واطؤوهم" فسهل الهمزة للضرورة (ص).
- سبق تفسير "اليزك" في البيت 2293.
- كدا في الاصل. وفي غيره: "تعنون"، وكلاهما صحيح (ص).
- انظر في مناقشتهم في لفظ التركيب وتفصيل معانيه: الصواعق
المرسلة 3ا 944 وما بعدها، مختصر الصواعق ص 112، شرح حديث
النزول لشيخ الاسلام بتحقيق الخميس، ص 88، الرسالة الاكملية لشيخ
الإسلام (ضمن مجموع الفتاوى 10916)، مجموع الفتاوى 34416 وما
بعدها.
671

الصفحة 671