كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

0 302 - لشنا نفر بلنسفلة موضوعة
3021 - او من تلقى عنهم من فرقة
3022 - في وصنسه سئحاذه بصنسانه ا و
23 30 - والعفل والفطرات ايضا كلها
بالاصطح لشيعة اليوذان
جهمية لئست ذوي عرفان
حليا، ونترك مقتضى القرآن
قئل الفساد ومقتضى البزهان
3020 -
3021 -
3022 -
6023 -
الصفات كالعلو والاستواء ونحوهما مبناه على ان ذلك يستلزم التحيز
والجهة وهذا يفضي إلى التجسيم، والجسمية تقتضي التركيب. . . وهكذا
سموا ما ثبته الله تعالى لنفسه واثبته له رسوله! ر تركيبا ليكون لهم سبيلا
إلى نفيه.
ومن العجيب ان كل طائفة تنفي شيئا، ترمي من يثبته بالتركيب وتجعله
لازما له وإلا فرق بين المتماثلات. انظر: الاشارات لابن سينا، القسم
الثالث والرابيع ص 472 - 473، نهاية الاقدام ص 90 - 91، شرح الاصول
الخمسة ص 217 وما بعدها، اساس التقديس ص 24.
كذا بالقاف في جميع النسخ الخطية و لمطبوعة، ويصح المعنى مع حرف
الجر "في" كما في نسخة ف: "في وصفه سبحانه " (البيت 3022)، وهو
متعلق بالفعل "نقر) ". وقال ابن عيسى: "كذا في جميع ما راينا من النسخ
(نقر) بالقاف من الاقرار، وصواب اللفط (نفر) بالفاء، اي: لسنا نفر بسبب
هذا الاصطلاح الذي اصطلحتموه من وصفه سبحانه بصفاته العليا. والجار
والمجرور وهو قوله (من وصفه) متعلق ب (نفر) والله اعلم " 186/ 2 (ص).
- سقطت الباء في طت، فاصلح في طه بزيادة "في" (في الاصطلاح) (ص).
كذا في الاصلين ود على الصواب. وفي ظ: "بذوي"، وفي غيرها: "بذي"
(ص).
كذا في ف، وعليه يصح معنى "نقر" بالقاف، كما سلفنا، وفي غيرها
"من" وقد اشير إليها في حاشية ف ايضا (ص).
- ط: "وشرك".
طه: "والفطرة".
- اي قبل فساد العقل والفطرة، لان الاصل فيهما السلامة.
677

الصفحة 677