كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

24
25
26
27
28
29
30
31
24
25
26
27
29
30
31
سموه ما شئتئم فليس الشان في اد
هل من دليل يقتضي إبطال ذا ا ث
والله لو نشرت شيوخكم لما
والسابر التزكيب من ماهتبما
إلا إذا اختلف اعتبارهما فذا
فهناك يعفر كون ذا غيرا لذي
اما إذا اتحدا اعتبارا كان نف
من قال شئئا غير ذا كان الذي
اسماء ما الالقاب ذات الشان
صكيب من عفل ومن فرقان
قدرو 1 علئه ولو أتى الثقلان
ووجودها ما ههنا شئئان
في الذهن و لثاني ففي الاعيان
فعلى عتبارهما هما غئران
صس وجودها هو ذاتها لا ثاني
قد قاله ضزبا من الغفلان
ط: " ا لاسماء با لا لقاب ".
ف: " قرا ن) ".
اي على الدليل الذي يقتضي إبطال هذا التركيب.
الماهية: المقول في جواب ما هو؟ فهي ماخوذة من قولهم (ما هو)
كسائر الاسماء المأخوذة من الجمل الاستفهامية، كما يقولون الكيفية
والاينية. التعريفات، ص 250 - 251، الرد على المنطقيين لشيخ
ا لاسلا م، صه 6.
اي كون الوجود غير الماهية. وفي ح، ط: "لذا".
طه: "كل نفس"، تحريف.
- معنى ذلك: أن وجود كل شيء هو عين ماهيته، وماهيته عين
وجوده، وأنه لا يتصور اختلافهما إلا إذا اختلف اعتبارهما، فأخذ
احدهما ذهنيأ، والاخر خارجيأ، فهناك تعقل المفارقة. انظر: شرح ابن
عيسى 18712، توضيح الكافية الشافية (ضمن مجموعة من رسائل ابن
سعدي) ص 81.
ما عدا الاصلين وطع: "شيء".
- ط: "ضرب".
- كذا في ف، والغفلان بمعنى الغفلة، القاموس ص 1343. وفي الاصل=
678

الصفحة 678