كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

058
059
060
061
062
063
064
065
066
067
068
069
070
071
3 - وكذاك نفيكم لسائر ما أتى
3 - كالوجه و 1 ليد و 1 لاصابع و 1 لذي
3 - وبودكئم لؤ لم يقله رئنا
3 - /وبودكئم و 1 لفه لفا قاله
3 - قام الدليل على استناد الكون أ ب
3 - ما قام قط على انتفاء صفاته
3 - هو واحد في وصفه وعلوه
3 - فلأفي معنى تجحدون علوه
3 - هذا وما المحذور إلا أن يقا
3 - أو ن يعالل عن صفات كماله
3 - أفا إذا ما قيل رب و 1 حد
3 - وهو القديم فلم يزل بصفاته
3 - فبأممب بزهان نفئتم ذا وقل
3 - فلثن زعمتم أنه نقص فذا
في النقل من وصف بغئر معان
بدا يسوءكم بلا كتمان
ورسوله المئعوث بالبزهان
أن لئس يدخل مشمع الانسان 671/ب]
صعه إلى خلاقه الزحمن
وعلوه من فوق ذي الاكوان
ما للورى رث سو [ه ثان
وصفاته بالفشر والهذيان
ل مع الاله لنا إله ثان
هذان محذوران محظوران
أوصافه أزبت على الحشبان
متوخدا بل دائم الإحسان
خئم ليس هذا قط في الامكان
بهت فما في ذا من النقصان
3061 -
3064 -
3065 -
3066 -
3068 -
3069 -
3070 -
3071 -
طت، ط:"قالها".
س: " هو وحده ".
الفشر بمعنى الهذيان. وقد سبق في الميت 387.
انطر: الصواعق المرسلة لمه! 938، والمختصر ص 110.
ازيت: أي زادت. اللسان 305/ 14، والمعنى: ان صفاته عر وجل أعظم
و كثر من ن يحصيها الخلق ويحسبوها.
قوله: "القديم" من باب الاخبار وليس اسما.
أي إثبات الصفات.
أي زعمو 1 ن إثبات الصفات نقص في حق الخالق لانه يستلزم التركيب.
- كذا في الاصل، وأشير إلى هذه النسخة في حاشية ف. وفي متنها: "فما=
683

الصفحة 683