كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 2)

72
73
74
75
76
77
78
79
80
72
74
75
77
78
79
80
30
30
30
30
30
30
30
30
30
30
30
30
30
30
30
30
النقص في أمرين سلب كماله
أتكون اوصاف الكمال نقيصة
إن الكمال بكثرة الأوصاف لا
ما النقص غئر الشلب قط وكل نف
فالجهل سلب العلم وهو نقيصة
متنفص 1 لزحمن سالب وصفه
وكذا الثناء عليه ذكر صفاته
ولذاك أعلم خلقه اد راهم
وله صفات ليس بحصيها سوا
أو شركة للواحد الرحمن
في اي عقل ذاك ام قزان؟
في سلبها ذا واضح البزهان
!! أصله سلب وهذا و ضج التئيان
و 1 لظلم سلب العدل و لإحسان
حقا تعالى الله عن نقصان
و لحمد والتمجيد كل او ن
بصفاته من جاء بالقران
5 من ملائكة ولا إنسان
هذا" وفي غيرهما: "فما في ذاك من نقصان " (ص).
كذا ضبط "سلب" و"شركة" في الاصلين بالرفع، ويجوز بالجر.
- ما عدا الاصلين ود، س: "بالواحد]).
في الاصلين: "أوضح البرهان "، وكتب فوقه في ف: "صح". والمئبت من
غيرهما وأشير إلى هذه العسخة في حاشية ف إشارة تدل على أنها كذا في
نسخة المصنف، "ص".
كذا في الاصلين. وفي غيرهما: "حسب"، وفي بعض النسخ جمع بين
الكلمتين. وانظر في "قط" ما سبق في حاشية البيت 928 (ص).
- كذا ورد البيت في جميع النسخ الخطية و 1 لمطبوعة، وقيه ركن زائد، لم
يفطن له الناظم، وقد تكررت الزيادة و لنقص. انظر ما كتبنا في حاشية
البيتين 578، 683 (ص).
في طه مكان هذا الشطر عجز البيت التالي.
ظ، د، س: "والتحميد"، تحريف.
- هذا البيت ساقط من طه.
كذا في الاصلين وط. وفي غيرها: "وكذاك".
س: "ومن".
684

الصفحة 684