كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

32
32
32
32
32
32
32
32
32
32
32
32
32
- فالاول القوليئ ذو نوعين ب ضا في كتاب الله مؤجودان
- إحداهما سلب وذا نوعان أب! ا فيه مذكوران
- سلب النقائص والعيوب جميعها عنه هما نوعان معقولان
- سلب لمتصل ومنفصل هما نوعان معروفان أما الثاني
- سلب الشريك مع الظهير مع الشفب ح بدون إذن المالك الديان
- وكذاك سلب الزوج و لولد الذي نسبوا إلئه عابدو لصلبان
-وكذاك نفيئ الكفء أيضا والوليئ م لنا سوى الرحمن ذي الغفران
سمي قوليا لانه مشتمل على أقوال القلوب وهو اعترافها واعتقادها، وعلى
اقوال اللسان من الثناء على الله تعالى وتمجيده. انظر: الحق الواضح
المبين لابن سعدي ضمن (مجموعة من رسائل ابن سعدي) صه.
عجز البيت كذا ناقص الوزن في الاصلين وغيرهما من العسخ الخطية
وطت. وقد اصلح في طه بزيادة "حقا" بعد "فيه"، وفي طع مكان "فيه":
"في كتاب الله " وانظر ما سبق في التعليق على البيت 683 (ص).
س: "سلبان معةولان".
طه: "الخالق الديان ".
- إشارة إلى قوله تعالى: <قل ادعو الذين خكمتم من دون الله لا يملحون
قثقال ذرؤ في الشموات ولا فى الأزصيى وما هم فيهما مني لثرك وما له منهم
من ظهير * ولا تانفع الشقعة عند! إلا لمن أذ% لمل حتئ إذا فرغ عن
قلوبهم قالؤا ماذا قال رتبهتم قالؤا الحق وهو العلى البهير *> [سبأ: 22،
23]، وانظر ما سبق في حاشية البيت 1584، ثم البيت 1587.
كما قال تعالى: <بدج الشمؤت و لازض! أن يكون لم ولا! ولؤ تكن لا
صئحبة) [الاتعام: 101]، وانظر البيتين 1588، 1589.
- هذا البيت مقدم على الذي قبله في (طه)، وهو خطا. وقوله: "نسبوا"
على لغة (أكلوني البراغيث)، انظر ما سبق في البيت 2432 (ص)
كما في قوله تعالى: <ولم يكن لمل كفوا أحدم *> [الإخلاص: 4].
وقوله تعالى: <أم اتخذوأ من دونه - أؤلاه فالله هو الولي وهو يحئى اتمؤد! وهر على=
699

الصفحة 699