كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

07 32 - و لاول التنزيه للرحمن عن
08 32 - كالموت و لاعياء و لتعب الذي
9 0 32 - والنوم و 1 لسنة التي هي أصله
0 321 - وكذلك العبث الذي تنفيه ح!
1 1 32 - وكذاك تزك الخلق إهمالا سدى
وصف العيوب وكل ذي نقصان
ينفي اقتدار الخالق المنان
وعزوب شيء عنه في الاكوان
حته وحمد الله ذي الاتقان
لا يئعثون إلى معاد ثان
ص لثئء قدير *> [الشورى: 9]، وقوله تعالى: <ولا مجذ له- من دون
الئه ولما ولا دضيرا) [النساء: 123]، وهذا في الولاية العامة. اما لولاية
الخاصة فهي للمؤمنين ويدل عليها قوله تعالى: < دئه ولن الذين ءامنوأ
يخرجهم من الظلمت لى النور والذين كفرؤأ أوليآوهم الظغوت يخرصنهم
مى الؤر إلى الظلمت> [البقرة: 257].
3208 - كما في قوله تعالى: <كل من عيها فان * ويفئ وضه رنك ذو أتجظ
و قيكرام! > [الرحمن: 26، 27].
- وقوله تعالى: <أولم يرو أت الله ائذي خلق السمؤت والارض ولم يى بخلقهت
بقديى عك أن تحى المؤقئ بلى إن! عك ص شىء قدير! > [الاحقاف:
33].
- وقوله تعالى: <ولقد ظضا السنوات والأزض وما بينهما فى ستة أئام وما
مسنا من لغوب *> [ق: 38] وانطر الابيات 1592 - 1595.
في طه: "الديان".
3209 - كما في قوله تعالى: <لا اظ سنهور ولا توم) [البقرة: 255].
- وفي! رله تعالى: <وما يعزب عن رئك من مثقال ذرة ف الأزض ولا فى
لشتا ولا أضغر من ذلك ولا اكبر إلا في كتف ئين> [يون! س: 61]،
والمعنى: انه لا يذهب عليه علم شيء حيث كان من ارض او سماء.
تفسير الطبري 57316.
3210 - كما في قوله تعالى: <أفحستتم أئما ظقنبهم عبثا وأنكتم إلتنا لا
لزجعون *> [المؤمنون: 15 1].
3211 - كما في قوله تعالى: <اتحسب الإنسنن ان يترك سذى *> [القيامة: 36].
700

الصفحة 700