كتاب الكافية الشافية - ت العريفي وآخرون ط عالم الفوائد (اسم الجزء: 3)

321
321
321
321
321
321
321
321
322
322
كلا ولا افز ولا نهيئ علف طئم من إله قاهر دئان
وكذاك ظلم عباده وهو الغنيئ م فما له والظلم للانسان
وكذاك غفلته تعالى وهو علأ م الغيوب فطاهر البطلان
وكذلك النشيان جك إلهنا لا يعتريه قط من نشيان
وكذاك حابصته إلى طعم ورز ق وهو رزاق بلا حشبان
هذا وثاني نوعي الشلب الذي هو ول الانواع في الاوزان
تنزيه أوصاف الكمال له عن اث! ثمبيه والتمثيل والنكران
لشنا نشبهه وصفه بصفاتنا إن المشبهه عابد الاوثان
/كلأ ولا نخايه من اوصافه إن المعطل عابد البهتان 701/ب]
من مثل الله العظيم بخلقه فهو النسيب لمشرك نصراني
321 - لفظة "اله" ساقطة من "ف".
- ط: "قادر ديّان".
321 - كما في قوله تعالى: <وما رئك بظفر للعبيد> [قصلت: 46].
321 - كما في قوله تعالى: <ولقذ خلقنا فوق! ضه سبع طرآيق وما كئا عن الحفق
غفلل! *> [لمومنون: 17].
321 - كما في قوله تعالى: <وما كان رئك دنسئا) [مريم: 64].
321 - كما في قوله تعالى: <ما ارلد منهم مق ززق ومآ أرلد أن يطعمون * ان ادله
هو9 الزأق ذو لقوة المتين *> [الذاريات: 57، 58]، وانظر: البيت
321 - كما في قوله تعالى: <ليس كمثله - شف 2" وهو لشميع الصير) [الشورى:
11]، وقد تقدم الكلام على معنى التشبيه والتمثيل في التعليق على مقدمة
المولف.
322 - انظر البيت 2480.
322 - د، س: "لعابد لصلبان". وذلك لان النصارى شئهوا المخلوق بالخالق،
فجعلوا المسيح ابن الله وحلعوا عليه صفات الربوبية.
701

الصفحة 701